قراءة كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء السابع النكاح 793 882 د.سعيد اسماعيل صيني اون لاين

الرئيسية / د.سعيد اسماعيل صيني / البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء السابع النكاح 793 882
كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء السابع النكاح 793 882 لـ د.سعيد اسماعيل صيني

كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء السابع النكاح 793 882

الكاتب د.سعيد اسماعيل صيني

كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء السابع النكاح 793 882 لـ د.سعيد اسماعيل صيني
القسم : السنة النبوية الشريفة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 381
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 5.4 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قراءة كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء السابع النكاح 793 882 pdf 1994م - 1443هـ البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء السابع: النكاح * 793 - 882 ترجمة الحسين بن محمد بن سعيد بن عيسى اللاعى المعروف بالمغربي ولد سنة 1048 ثمان واربعين والف وهو مصنف البدر التمام شرح بلوغ المرام وهو شرح حافل نقل ما في التلخيص من الكلام على متون الاحاديث واسانيدها ثم إذا كان الحديث في البخاري نقل شرحه من فتح الباري، وإذا كان في صحيح مسلم نقل شرحه من شرح النووي، وتارة من شرح السنن لابن رسلان، ولكنه لا ينسب هذه النقول إلى أهلها غالباً مع كونه يسوقها باللفظ، وينقل الخلافات من (البحر الزخار) للإمام أحمد بن يحيى وفي بعض الأحوال من (نهاية ابن رشد)، ويترك التعرض للترجيح في غالب الحالات، وهو ثمرة الاجتهاد وعلى كل حال فهو شرح مفيد وقد اختصره السيد العلامة محمد بن اسماعيل الامير وسمي المختصر (سبل السلام) . - نبذة من الكتاب : [كتاب النكاح] -باب الكفاءة والخيار -باب عشرة النساء -باب الصداق -باب الوليمة -باب القسم -باب الخلع [كتاب النكاح] النكاح في اللغة: الضم والتداخل، وقال الفراء (1): النُّكْح بضم ثم سكون: اسم الفرج، ويجوز كسر أوله، وكثر استعماله في الوطء، وسمي به العقد لكونه سببه. وقال أبو القاسم الزجاجي (1): هو حقيقة فيهما. وقال الفارسي (1): إذا قالوا: [نكح] (أ) فلانة أو بنت فلان. فالمراد العقد، وإذا قالوا: نكح زوجته. فالمراد الوطء. وقال آخرون: أصله لزوم شيء بشيء مستعليًا عليه، ويكون في المحسوسات وفي المعاني. قالوا: نكح المطر الأرض. ونكح النعاس عينه. ونكحتُ القمح في الأرض. إذا حرثتها وبذرته فيها. ونكحت الحصاة أخفاف الإبل. وفي الشرع حقيقة في العقد مجاز في الوطء على الصحيح، ويدل على ذلك كثرة وروده في الكتاب والسنة للعقد حتى قيل: إنه لم يرد في القرآن (ب) إلا للعقد، ولا يَرِدُ مثلُ قوله تعالى: {حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ} (2). لأن شرط الوطء في التحليل إنما يثبت بالسنة، وإلا [فالعقد] (جـ) لا بد منه؛ لأن قوله {حَتَّى تَنْكِحَ}. معناه: حتى تتزوج. أي: يعقد عليها. ومفهومه أن .

عرض المزيد
الزوار ( 130 )