توجدُ لحظاتٌ يشعرُ فيها المرءُ بأنه مُلهَمٌ لكتابة ما يكتُبه، أنّ الأمور تجري على نحو مثاليّ، سماويٌ وخارق! ولكنّها لحظات استثنائية، عابرة، والرواية في أكثرها... يكتُبُها الكدحُ، لا الإلهام.
أرجو من سيدي الملك في هذا المقام أن يراعِ شيئًا من التفريق الدقيق، فالذين استولوا على الباستيل أبطال! أما الذين قتلوا حاكم القصر ونائبه فقتلة سفاكون سفاحون !! ..... Ro#