حجر دافئ
تحميل الكتاب
إقرأ الكتاب

إقتباس

رضوي عاشور

قال لها طه: " تحديدًا لأن الأمور على ما هي عليه فلن تبقى على حالها" فمن أين يأتي بهذه القوة.

من كتاب : حجر دافئ للكاتب : رضوي عاشور

إقتباسات من نفس الكتاب

  • في لحظة الموت يبدو الحزن كجبل لا يتزحزح ، ويتزحزح
    عرض
  • وكأن وعيها انقسم على اثنين إحداهما تتحرك فى السياق اليومى تفعل وتقول، والأخرى انتحت جانباً من الطريق ووقفت تنتظر
    عرض
  • فكرت في رحلة النهر " من هذا الجنوب يأتي، عبر المنحنيات و السدود " نظرت إلى يسارها فرأته مندفعًا في طريقه إلى البحر دفاقًا و مهيبًا. واصلت الطريق.
    عرض

إقتباسات إخري

  • صمتي عن بعض الوجع لايبرهن للموتى أني اشبـَهـهُم وليس دليلاً على ضعف ذاكرتي
    عرض
  • لو خُلقت انت ى مكان اخر ،هل سيتغير الكثير ؟؟ ولوخُلق غيرك مكانك ، ماذا كان سيفعل ؟؟
    عرض
  • تمر بي لحظات أُحِب فيها أن أكون وحيدة، أستسلم لحزني وكآبتي دون أنا يراني أحد.!
    عرض
  • تضيق أنفاسي وتتشبت الأصابع بمعصمي، يريدون مني أن أراهم كأشخاص، كمصائر مختلفة، ولكني كنت عاجزا عن ذلك، كانوا كتلة متصلة من البؤس، تعرف أن ما تأخذه هو أقل القليل ولكنها لا تملك إلا أن ترضي، يرددون دعوات متصلة بأن أعلو أكثر من العلو الذي أنا فيه، كيف يمكن أن أعلو وكل هذا الانكسار بداخلي، وهذا العالم يخلو من كل ما أصبو إليه؟
    عرض
  • كان يُحبّ القلب، يشقّ القفص الصّدريّ حوله، ويُخرجه من بين الضّلوع، ويحمله بكلتا يدَيه، ويُحدّق فيه تحديق العاشق، وتُراودهُ نفسُه في أنْ يقضمَ منه مُضغةً، لكنّه يحسّ بعيون زملائه من حوله تُحملقُ فيه فيتراجع، يُجري العمليّة ويُعيده إلى مكانه، وهو لا يزال يحلم بقضمةٍ كقضمة التّفّاحة الأولى، ويحرّك لسانه وهو يشعر بلذّة
    عرض