لسنا ناضجين لكي نحب كما ينبغي . الحب الذي يُعمر طويلاً لا يُقال ،لا يمكن أن تضع يدك علي حقيقته ، ولا يمكن فلسفته، ولا حتي البوح به. فإذا أردنا أن نسير هذا الطريق معاـ فعلي الحب أن يملك في نفسه ولنفسه قوته الدافعه لكي يستمر
خط الرجعة الأخير ضد الاكتئاب والقلق واضطرابات الشخصية، في وجود كل أنواع الأدوية والعقاقير، هو علاقة إنسانية يوصلك فيها إنك من حقك تكون نفسك.. من غير ما تدفع أى تمن