بقايا الذكريات
العالقة بوجدانك... أما آن الأوان للتخلص منها؟!
من كتاب : عن أشياء تؤلمك للكاتب : أحمد عبداللطيف
إقتباسات من نفس الكتاب
لماذا هي ؟
بريئة جدا, لا تنتمي الى لؤم العالم البتّة, طفلة عاقلة , تروي ظمأ قلبي بفوضوية و ثبات , مزاجية, ضمّة كفيها كفيلة أن تشبع لهفتي و حاجتي.
الأمان هو الحجر الأسود للحُب، فلا تسمح لأي أحدٍ أن يسعى أو يطوف بكعبة قلبك ما لم تكُن آمناً، أعرِض عنهُ ولا تولِّي شعورك شطر قبلته
إقتباسات إخري
أفضل أن أذبح يوم زيكولا .. ولا أعطي أحداً شيئاً مقابل خوفي
إنّي رأيتُ أنّه ما كَتَبَ أحَدُهُم في يَومِهِ كِتاباً إلا قالَ في غَدِهِ، لوغُيّرَ هذا لَكانَ أَحسن ولَو زُيِّدَ ذاكَ لَكانَ يُستَحسن، ولَو قُدِّمَ هذا لكانَ أفضل، ولو تُرِكَ ذاكَ لَكانَ أجمل، وهذا مِن أعظَمِ العِبر، وهو دَليلٌ على استيلاءِ النّقْصِ على جُملَةِ البَشر
قل "شكرا" لمن يستحقها ولاتظن انها كلمة صغيرة بلا تأثير!لو ان كل من قال اوفعل جميلا وجد من يقول له شكرا لاتسعت مساحات الجمال في العالم
قل شكرا ولا تنتظر " عفوا
ان جدي الشيخ رجب عبد الله إذا قدم القاهرة وهو صبي مع رجال الأسرة ونسائها للتبرك بزيارة أهل البيت . دفعه أبوه إذا أشرفوا على مدخل مسجد السيدة زينب - وغريزة التقليد تغني عن الدفع - فيهوى معهم على عتبته الرخامية يرشقها بقبلاته ، وأقدام الداخلين والخارجين تكاد تصدم رأسه
دعي الخلق للخالق , و الحاسد للموت , والعدو للنسيان