ثلاث حكايات عن الغضب
تحميل الكتاب
إقرأ الكتاب

إقتباس

محمد المنسي قنديل

اكتب عن كل الإشياء التى تراها عيناك اما التى لاتراها فأكتب عما تحسه نحوها ولكى تكتب يا فلفل يجب ان ترى بعمق وتسمع برهافه وتحس بصدق

من كتاب : ثلاث حكايات عن الغضب للكاتب : محمد المنسي قنديل

إقتباسات من نفس الكتاب

  • لقد مرت أعوام كثيرة دون أن يتغير شىء حتى نسينا أن الزمن يمر
    عرض
  • من أجل هذا خرجنا للميدان؛ حتى نعيش جميعا أعمارنا كاملة
    عرض

إقتباسات إخري

  • هذه الحكومة العجيبة تملأ الدنيا حديثًا حول الديموقراطية، وهي تعتقل الناس وتختلق لهم التهم
    عرض
  • لولا الآلام لما وجد الأمل , و لولا العلم لما وجد العمل , و لولا السير لما وجد الوصول
    عرض
  • إن الحدقة تتسع في الظلام ثم تجد النهار فيه , كما تتسع الروح في الشقاء وتنتهي باكتشاف الله فيه
    عرض
  • ما تمارسه بكثرة تصبح ماهرا فيه بما في ذلك نشر الكآبة الإحباط و مشاعر النكد
    عرض
  • صبحنا نعيش عالماً مليئاً بالأقنعة المزيفة التى تشمئز القلوب من ألفتها،أصبح الخداع عملة الكثيرين للحصول على مقاصدهم دون أدنى رأفة بمشاعر الآخرين وحالهم ، فصديق الأمس هو عدو اليوم وحبيب اليوم هو السكين الغادر فى الغد، سلسلة متواصلة من الخداع والكذب بكل أنواعه،لكن فى ظل هذا الزيف الذى نعيشه، قد نصادف قلوباً لم يسكنها الا النقاء والصدق والألفة،قلوب بالفطرة النقية التى خلقنا الله عليها، فتنتشلنا من بحر الخداع الى شاطئ النجاه، قلوب تكون بمثابة دفء الشتاء بعد برد قارص، كضمادة لجرح هائل عبث به كل المارين بخداعهم، تلك القلوب التى تذوب فى رفقتها من صدق حدسها، فلنقوم أنفسنا عن العبث بالقلوب فإنه لو شئت من أشد انواع الأذى الذى قد يرتكبه المرء فى حياته على الإطلاق
    عرض