يتوجب الحرص من الحمقى أكثر من الأذكياء حين يتم إخفاء الأسرار.
للكاتب :
إقتباسات من نفس الكتاب
نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
صارحتُ أبي بتحليلي هذا ... لمْ يعارضني على التّحليل، ... ثمَّ قالَ: المشكلة فيكم أنتم الجيل الثَّاني، لا هنا ولا هناك، لا أنتم من الدّير، ولا أنتم منَ الشّام.
نحتاج أحيانًا لرحلات قصيرة دون أن نفارق مكاننا الذي نعيش ّ فيه، بلا أمتعة ندسها في حقيبة نحملها، وحيث لا نبحث فيها عن تذكرة سفر، قفزة عالية، وأجنحة ملائكية، وتحليق إلى سماء يتوسطها بصيص هلال، لا نجم حوله ينافسه، ولا سحب تحجب روعته.. حيث نبني قصورا وتسكنها أرواحنا الحائرة بحثا عن رائحة السعادة وبصيص الأمل