نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
مصر يا أم العَجايب شعبك أصيل والخصم عايب خلِّي بالِك من الحبايب.. دُول أنصار القضية
حتى جنب الجدران هناك متسع للموت
أراد أبو بكر الصديق رضي الله عنه أن يعاقب مسطح بن أثاثة لخوضه في عرض ابنته ، فأقسم أن يقطع عليه النفقة ، وسرعان ما نزل الوحى ليدلّه على ما هو خير من ذلك : { ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم } (النور : 22) فقال أبو بكر : " بلى والله إني أحب أن يغفر الله لي " ، فرجع إلى نفقته و
الصدف هى جزء من قدر مسطور
المنتحر الحق يكون قد مات منذ فترة طويلة قبل قراره بالانتحار الجسدي الفعلي