مخطوطة وجدت في عكرا
تحميل الكتاب
إقرأ الكتاب

إقتباس

باولو كويلو

من يقرع ، يفتح له من يطلب ، يجد .. من يقدم المؤاساة ، يعلم انه سيؤاسى

من كتاب : مخطوطة وجدت في عكرا للكاتب : باولو كويلو

إقتباسات من نفس الكتاب

  • لا تحاولوا أن تكونوا ذوي فائدة . حاولوا أن تكونوا أنفسكم
    عرض
  •  لا يحتاج الحب الى ان نفهمه .. يحتاج الى أن نظهره فقط
    عرض

إقتباسات إخري

  • المهم ألا تيأس من الاستقامة إن وقع منك ذنب .. فقد يكون هو آخر ذنب كُتب عليك
    عرض
  • افهموها صح الحب بين الزوجين ليس لها قالب واحد وﻻ نموذج متفرد كل زوجين لهما حالة خاصة من الاندماج والتفاهم والحب تختلف عن الآخرين والسعادة مذاقها مختلف من شخصية لأخرى فلا تطبق تجارب الآخرين على نفسك.
    عرض
  • إن ما يجعلنا نستمر معا هو إن كلانا ليس ملكا للأخر كليا .. هكذا يظل الشوق بيننا
    عرض
  • والخطأ عن غير عمد - في قراءة الناس - حاصل كثيرًا، في كلّ عهد، ومنه ما حصل في (عهد التنزيل)؛ فإنّ المؤمنين الأوائل بشر مثلنا، ليسوا بمعصومين، فيصيبون ويخطئون؛ ومن أخطأ منهم - عن غير عمد - كان في خطئه معذورًا. لكنّ (عذر المخطئ) - غير المتعمّد - لا يعني تشريع خطئه. فمن أخطأ في قراءته؛ لأنّه يجهل (القراءة الصحيحة)، أو لأنّ به عيبًا من (عيوب النطق)، فهذا لا يعني تشريع خطئه، بحيث تصبح قراءته مشروعة لغيره، ممّن هو خالٍ من الموانع، التي منعت المخطئ من أداء (القراءة الصحيحة). ومن (باب العذر) أيضًا في ذلك العهد: (ترخيص القراءة اللهجيّة)؛ بمعنى أن يرخَّص للقارئ أن يقرأ باللهجة التي تتيسّر له، ما دامت موافقة (اللهجة النبويّة) متعسّرة عليه؛ لكنّ (ترخيص القراءة اللهجيّة) لا يعني (تنزيل القراءة اللهجيّة)، وإنّما هو تيسير مقيّد بكون (القارئ)، في حالة (التعسّر)، لا في حالة (التيسّر). فهي رخصة كرخصة (التيمّم) مثلًا، لمن تعسّر عليه (الوضوء). فإذا تيسّر (الوضوء) سقطت رخصة (التيمّم)، في حقّه، ما دام (الوضوء) متيسّرًا له، وبقيت رخصة (التيمّم)، في حقّ غيره، ممّن لم يتيسّر له الوضوء.
    عرض
  • الحياة كوميدية بالنسبة للناس اللى دماغهم عاليه و مأساة بالنسبة للناس اللى احساسهم عالى
    عرض