لحظات تأمل
تحميل الكتاب
إقرأ الكتاب

إقتباس

محمد حاتم طهبوب

ولكنه الواقع يا سيدي، عليك أن تصدقه..وإلا فلتجنح بخيالك بتلك الأكاذيب ولتغرب عن وجهي!

من كتاب : لحظات تأمل للكاتب : محمد حاتم طهبوب

إقتباسات من نفس الكتاب

  • اسمه هاتف، ولكن في الحقيقة لا أحد يهاتفني!
    عرض

إقتباسات إخري

  • تقول أسيل أيضًا: «القوانين غير العادلة ليست بقوانين سيدي»
    عرض
  • كل فكرة لاتؤدي بك إلى الله هي فكرة مشبوهة أو ناقصة!
    عرض
  • إن اقتربت بصفحة كتاب من عينيك ولامست بها جفنيك هل تستطيع قراءة أحرفها؟ أبدًا لن تفعل إلا إن كنت تحفظ ما كُتب عليها وتعلم كل حرف وكل ميل وانحناءة رُسمت.. هو كذلك الله .. قريب جدًا .. قريب إلى الحد الذي يجعل البعض لا يبصره ويبكي بحثًا عنه!
    عرض
  • فالحوار ميت ما دامت الكلمات في عالمك تعني شيئاً آخر عما تعنيه في عالمي
    عرض
  • ینبغي عزیزي القارئ أن تتنبه إلى ھذا الأمر جیدًا؛ لست أقصد -البتة- عندما قلت وأقول "السعودي أو الكائن السعودي أو المسعود أو المسعدن -سواء بالجمع أو بالإفراد-، أو حتى عندما أقول الشعب المسعود أو السعودي" لست أقصد شعبنا كله (شعب الجزیرة العربیة المسلم) على الإطلاق، وإنما من أقصدھم على وجه التحدید ھم من یشكلون تلك النسبة (غیر القلیلة) ممن یرضون بھذه التسمیة "سعودي"، أي: یرضون بأن یكونوا سعودیین، أي: تابعین مملوكین لآل سعود، لیسوا أكثر من مجرد متاع في زریبتھم، یفعلون بھم الأفاعیل دونما أن یواجھوا أي رفض أو استنكار أو حتى مجرد فضفضة لما یقاسون ویعانون، أعني الذین تطبَّعوا وتخلَّقوا بطباع وأخلاق آل سعود، ورفعوھم فوق مستوى البشر وجعلوھم إلها "لا یُسأل عما یفعل"، أعني الذین تخلَّوا عن دینھم وتاریخھم ونسبھم وأصلھم وأرضھم وتراثھم وثقافتھم في سبیل التسعود، أعني الذین مسخھم ابن سعود وكھنته حتى جعلوا یركعون ویسجدون له، أعني الذین لیس یرضون بكل ذلك فقط بل یدافعون عنه ویحاربون من أجل بقائه ولو كان على رقابنا نحن (إخوانھم وأھلھم) ویفاخرون أمام العالم به!
    عرض