نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
وهناك تلك الشخوص المكتوبة والتى صارت الآن حية بقدرة الله وتتنفس أمامنا!
وما حاجتنا للكتب ! الكتب حياة أخري نعيشها، هي التاريخ، هي الماضي الذي نتعلم منه، هي نحن، ونحن الكتب
موس عالق في بلعومي، لا أستطيع أن أخرجه، ولا أستطيع أن أبتلعه، لم يكن أمامي سوى أن أسكت عن أي شيء
إستمع لمن يعاتبك،فإن قلبه أبيض،ولا يخفى عليك شيئا،و اعلم أن العتاب هو لغة المحبين