كان الأمر غريبًا جدا بالنّسبة لنا ، أن نمتَلك حق الإختيار أخيرًا .
يجب أن نضع في الاعتبار أن من لديه السلطة هو من يكتب التاريخ
يُهذّب العمل الصالح المجرمين كالعلم تمامًا، دعهم يجدون أنفسهم التائهة منذ سنوات طويلة، لابد و أن أرواحهم عانت كثيرا .
إقتباسات إخري
ليس دائماً يبتلي الله ليُعذب
ولكن قد يبتلي ليصطفي ويهذب
وقد افتتح القرآن الكريم بآية ذات دلالة وهي قوله تعالى: ﴿ٱلْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ﴾، فلم يقل رب المسلمين ولا رب العرب ولا رب المتقين، واختتم بقوله: ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ . مَلِكِ النَّاسِ . إِلَهِ النَّاسِ﴾، ولم يقل رب المؤمنين أو العرب أو العجم، وما بين الفاتحة والخاتمة جاء بيان القرآن العظيم: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾.