القصة للكاتب المغربي معروف عبد الرحيم أستاذ الرياضيات و حاصل على اجازة في الفقه والأصول و ماستر في الدراسات الإسلامية و إجازة في الدراسات العربية و هو موثق لجميع كتاباته و هكذا فإنني أملك المتابعة القضائية للمسمى عبد الرحمن الجبير الذي قرصن قصتي ....أين الضمير الأخلاقي والوازع الديني ؟؟؟؟؟!!!
آخر إنذار لازالة هذه القرصنة البغيضة
.. أخذتُ الإيمانَ وراثةً كما يفعل الجميع.
الشّعائرُ كانت أهمّ من تفاصيل الإيمان في نشأتي. كان الأمر مثل الحبّ الّذي يأتي بعد الزّواج. أقمِ الشَّعائرَ أوّلاً؛ والإيمانُ سيكونُ تحصيلاً حاصلاً.
لسنا ناضجين لكي نحب كما ينبغي . الحب الذي يُعمر طويلاً لا يُقال ،لا يمكن أن تضع يدك علي حقيقته ، ولا يمكن فلسفته، ولا حتي البوح به. فإذا أردنا أن نسير هذا الطريق معاـ فعلي الحب أن يملك في نفسه ولنفسه قوته الدافعه لكي يستمر