حياتى دونك لم تكن لتستقم كحالها اليوم، بيتى، أولادى حتى استقراري العاطفى لن يكن موجودا حال غيابك محبوبتى، عندما رأيتك اول مرة شعرت بالاغتراب عن عالمى وفور اعترافي بحبك وجدت وطنى الحقيقى،،
زوجة ثانية
وبعد دقائق إضافية...التفت الثلاثة ناحية إحدى القائلات : نزلت عروسك "
أحدهما تبسم بحنانٍ لشقيقته, والآخر أشاحَ ببصره بسرعةٍ وهو يعقد حاجبيه كيلا تهاجمه ذكرياتُ الحب الذي وأده منذ أيامٍ قلائل ! والثالث....كتعويذة سحرٍ أضرمت النيران داخل صدره ليلفحه لهيبها ....كأعمى أرجعت معجزةٌ بصره !
من رواية جنوني بعينيك انتحار
ايناس مهنا
نحن البشر نختلف عنكم، أمرنا الله بغض البصر والاستعفاف، وتلك هى الحصون التى نتحصن بها، فليس الذى يرى كمن لا يرى، وليس الذى يمعن النظر ويتفحص كمن يصرفه سريعاً