تقول أسيل أيضًا: «القوانين غير العادلة ليست بقوانين سيدي»
من كتاب : أماريتا للكاتب : عمرو عبد الحميد
إقتباسات من نفس الكتاب
إنه القدر سيدي ..
يضع أمامنا طرقاً شتي، ويوحي لنا بأننا نملك اختيار
طريقنا، ثم
نكتشف نهاية الأمر أنه من اختار لنا طريقاً ساقتنا إليه أقدامنا
باختياراتنا نحن
_ بل إن تكذيب مثل ذلك لا يفضي إلا إلي تكذيب القرآن ، فيقول القائل إن الأنبياء لا يمكن قتلهم بحال ولا يستطيع أحد أن يقتلهم لأن ذلك نافٍ لحفظ الله لهم ومانع لإبلاغ ما أخبرهم الله به ، فيكون مكذبا بما أخبر الله به في غير ما آية قائلا ( يقتلون النبيين بغير حق ) و( أفإن مات أو قُتِل انقلبتم علي أعقابكم ) و( يقتلون الأنبياء بغير حق ) ، فأخبر سبحانه أن من الأنبياء من قُتِلوا .
أراد أبو بكر الصديق رضي الله عنه أن يعاقب مسطح بن أثاثة لخوضه في عرض ابنته ، فأقسم أن يقطع عليه النفقة ، وسرعان ما نزل الوحى ليدلّه على ما هو خير من ذلك : { ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم } (النور : 22) فقال أبو بكر : " بلى والله إني أحب أن يغفر الله لي " ، فرجع إلى نفقته و
أنا رماديّ محايد يا دكتور هاينز، جدّكَ كانَ معارضاً لهتلر؟ وبقي حيّاً؟ لا يحدث هذا عندنا.
أفضِّلُ أنْ أشيحَ بوجهي إلى الجهةِ الأخرى مهما رأيت، أنادي كلَّ من يتزوَّج أمّي يا عمّي.
بالتّأكيد أناديه عمّي. ماذا أناديه إذاً؟