تحميل كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام PDF - المقرئ السلمي

الرئيسية / المقرئ السلمي / أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام
كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام لـ المقرئ السلمي

كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام

الكاتب المقرئ السلمي

كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام لـ المقرئ السلمي
القسم : أديان
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 138
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 2.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام pdf 1996م - 1443هـ الطبعة الأولى138 صفحة2 ميجا أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام من الفرق والأديان . علم الكلام يعرف أيضا باسم علم التوحيد، وعلم أصول الدين، وعلم الفقه الأكبر، وعلم الإيمان، وعلم الأسماء والصفات، وعلم أصول السنة، أحد أبرز العلوم الإسلامية الذي يهتم بمبحث العقائد الإسلامية وإثبات صحتها والدفاع عنها بالأدلة العقلية والنقلية. إذ يُعَدُّ – إلى جانب علم أصول الفقه – انعكاساً لمنهج التفكير الإسلامي، وتجلياً من تجلياته العقلية. فهو – في بعض مسمياته– علم النظر والاستدلال، وقد سمي بذلك لقيامه على القول بوجوب النظر العقلي عند كثير من المتكلمين، واشتغاله بآليات الاستدلال العقلية على المسائل الإيمانية. وهو علم يعنى بمعرفة الله تعالى والإيمان به، ومعرفة ما يجب له وما يستحيل عليه وما يجوز، وسائر ما هو من أركان الإيمان الستة ويلحق بها، وهو أشرف العلوم وأكرمها على الله تعالى، لأن شرف العلم يتبع شرف المعلوم لكن بشرط أن لا يخرج عن مدلول الكتاب، والسنة الصحيحة، وإجماع العدول، وفهم العقول السليمة في حدود القواعد الشرعية، وقواعد اللغة العربية الأصيلة. ويقوم علم الكلام على بحث ودراسة مسائل العقيدة الإسلامية بإيراد الأدلة وعرض الحجج على إثباتها، ومناقشة الأقوال والآراء المخالفة لها، وإثبات بطلانها، ودحض ونقد الشبهات التي تثار حولها، ودفعها بالحجة والبرهان. فمثلا إذا أردنا أن نستدل على ثبوت وجود خالق لهذا الكون، وثبوت أنه واحد لا شريك له، نرجع إلى هذا العلم، وعن طريقه نتعرف على الأدلة التي يوردها العلماء في هذا المجال. وذلك أن هذا العلم هو الذي يعرفنا الأدلة والبراهين والحجج العلمية التي باستخدامها نستطيع أن نثبت أصول الدين الإسلامي، ونؤمن بها عن يقين. كما أنه هو الذي يعرفنا كيفية الاستدلال بها وكيفية إقامة البراهين الموصلة إلى نتائج يقينية. وهكذا إذا أردنا أن نعرف وجوب نبوة النبي وصحتها، فإننا نعمد إلى أدلة هذا العلم التي يستدل بها في هذا المجال، وندرسها، ثم نقيم برهانا على ذلك. وأيضا إذا أردنا أن ننفي شبهة التجسيم عن الذات الإلهية، نرجع إلى هذا العلم، وعن طريقه نستطيع معرفة ما يقال من نقد لإبطالها. ولابد في الأدلة التي يستدل بها على إثبات أي أصل من أصول الدين، وأي مسألة من مسائل هذا العلم وقضاياه من أن تكون مفيدة لليقين. فمثلا لو أقمنا الدليل على ثبوت المعاد (أي البعث بعد الموت) لابد في هذا الدليل من أن يؤدي إلى إثبات المعاد بشكل يدعونا إلى الاعتقاد الجازم والإيمان القاطع بثبوته، أي اليقين بمعاد الناس وببعثهم من القبور وحشرهم يوم القيامة، وعرضهم للحساب، ومن بعد مجازاتهم بالثواب أو العقاب. .

عرض المزيد
الزوار ( 102 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب المقرئ السلمي

المقرئ السلمي

تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب المقرئ السلمي مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور