تحميل كتاب العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة PDF - المؤلف مجهول

الرئيسية / المؤلف مجهول / العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة
كتاب العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة لـ المؤلف مجهول

كتاب العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة

الكاتب المؤلف مجهول

كتاب العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة لـ المؤلف مجهول
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
الفئة : التنمية البشرية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 554
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 9.3 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة pdf 2006م - 1443هـ العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة أفكار الكتاب مقسمة على 15 فصلًا وثمانية ملحقات، تشرح بمجملها “العادة الثامنة” التي تفصل بين الفاعلية في مجتمع ما والعظمة فيه، وهي “الإلهام”، أن تبث الإلهام فيمن حولك بعد اكتشاف صوتك الداخلي وما مُنحته فطريًا من ملكات مميزة لشخصيتك، كيف تكسب ثقة الناس وتؤثر فيهم، وتساعدهم على اكتشاف “أصواتهم الداخلية”. يُفصّل ستيفن في كتابه عن أبعاد القيادة الأربعة، سواء لقيادة الذات أو لقيادة الآخرين، وهي: البعد العقلي. البعد الجسدي. البعد العاطفي. البعد الروحي. * فصول الكتاب : االمقدمه الفصل الأول: الألم الفصل الثاني: المشكلة الفصل الثالث: الحل الجزء الأول: اعثر على صوتكالفصل الرابع: اكتشف صوتك- نِعم وُلدنا بها ولمّا نتعرف عليها الفصل الخامس: عبّر عن صوتك- الرؤية، التنفيذ،الشغف والرغبة وأخيرا الضمير الجزء الثاني: ألهم الآخرين أن يعثروا على أصواتهم الفصل السادس: الهام الآخرين العثور على أصواتهم- تحدي القيادة التركيز- القدوة الحسنة وتحديد المسار الفصل السابع :صوت التأثير- كن محركا لشراع التغيير الفصل الثامن: صوت المصداقية- كن قدوة خلقا والكفاءة الفصل التاسع: صوت الثقة وسرعتها الفاصل العاشر: مزج الأصوات-البحث عن البديل الثالث الفصل الحادي عشر: صوت واحد- تحديد مسار الرؤية والقيم والإستراتيجية المشتركة. التنفيذ- التوفيق والتمكين الفصل الثاني عشر: الصوت وقوانين التنفيذ- التوفيق بين الأهداف والأنظمة من أجل الحصول على نتائج الفصل الثالث عشر: صوت التمكين- إطلاق الحماس والموهبة عصر الحكمة الفصل الرابع عشر: العادة الثامنة والبقعة الرائعة الفصل الخامس عشر: كيف نوظف أصواتنا بحكمة لمساعدة الآخرين اقتباسات من الكتاب: “ذات يوم وصلت أليس إلى مفترق طريقين وشاهدت قطًا على الشجرة، فسألته: أي طريق أسلك، أجابها متسائلًا: إلى أين تريدين الذهاب؟، فأجابت أليس: لا أدري، قال القط: إذن، لا يهم أي طريق ستسلكين”. “الشجاعة لا تعني غياب الخوف، بل هي الاقتناع بأن هناك أمورًا أكثر أهمية من الخوف”. .

عرض المزيد
الزوار ( 143 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور