تحميل كتاب بين الإسلام والعروبة 2 pdf نحن لا نختار العروبة ولا تختار الاسلام فهما مضروبان علينا، والقطرية مضروبة على كل من المصرى والعراقى والمغربى، كل فى دياره، كما أن الانسان لايختار لغته ولا يختار أباه وأمه لكن اختيارنا يتأتى من زاوية اخرى.
هى كيف نضع الواحد من هذه العوامل ازاء الاخر؟ هل نقيمها فى وضع التنافى أو فى وضع التكامل؟ فى هذا المجال نستطيع ان نعمل ارادتنا، وأن نحقق ما نصبو اليه، واضعين فى حسابنا الملاءمة التاريخية وتقدير الظروف الملابسة.
الزوار ( 856 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس