تحميل كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء التاسع الحدود الأيمان والنذور 1002 1155 PDF - صالح بن عبد الله الدرويش

الرئيسية / صالح بن عبد الله الدرويش / البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء التاسع الحدود الأيمان والنذور 1002 1155
كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء التاسع الحدود الأيمان والنذور 1002 1155 لـ صالح بن عبد الله الدرويش

كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء التاسع الحدود الأيمان والنذور 1002 1155

الكاتب صالح بن عبد الله الدرويش

كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء التاسع الحدود الأيمان والنذور 1002 1155 لـ صالح بن عبد الله الدرويش
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : السنة النبوية الشريفة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 7.3 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء التاسع الحدود الأيمان والنذور 1002 1155 pdf 1994م - 1443هـ البدر التمام شرح بلوغ المرام الجزء التاسع: الحدود - الأيمان والنذور * 1002 - 1155 ترجمة الحسين بن محمد بن سعيد بن عيسى اللاعى المعروف بالمغربي ولد سنة 1048 ثمان واربعين والف وهو مصنف البدر التمام شرح بلوغ المرام وهو شرح حافل نقل ما في التلخيص من الكلام على متون الاحاديث واسانيدها ثم إذا كان الحديث في البخاري نقل شرحه من فتح الباري، وإذا كان في صحيح مسلم نقل شرحه من شرح النووي، وتارة من شرح السنن لابن رسلان، ولكنه لا ينسب هذه النقول إلى أهلها غالباً مع كونه يسوقها باللفظ، وينقل الخلافات من (البحر الزخار) للإمام أحمد بن يحيى وفي بعض الأحوال من (نهاية ابن رشد)، ويترك التعرض للترجيح في غالب الحالات، وهو ثمرة الاجتهاد وعلى كل حال فهو شرح مفيد وقد اختصره السيد العلامة محمد بن اسماعيل الامير وسمي المختصر (سبل السلام) . - نبذة من الكتاب : [كتاب الحدود] هو جمع حد، وأصل الحد ما يحجز به بين شيئين، فيمنع اختلاطهما، وحد الدار ما يميزها، وحد الشيء وصفه المحيط [به] (أ) المميز له عن غيره. وسميت هذه العقوبات حدودًا لكونها تمنع عن المعاودة، وكذلك يسمى البواب حدادًا، والحد أيضًا يطلق على التقدير، وهذه العقوبات مقدرة من الشارع، فسميت حدودًا، قال الراغب (1): ويطلق الحد على نفس المعاصي؛ كقوله تعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا} (2). وعلى فعل فيه شيء مقدر، كقوله تعالى: {وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ} (3). وكأنها لما فصلت بين الحرام والحلال سميت حدودًا، فمنها ما زجر عن فعله، ومنها ما زجر عن الزيادة فيه والنقصان. وقذ حصر بعض العلماء ما قيل بوجوب الحد فيه في سبعة عشر شيئًا، بعضها متفق عليه، وبعضها مختلف فيه. .

عرض المزيد
الزوار ( 146 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور