تحميل كتاب شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل pdf 1971م - 1443هـ شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل من أصول الفقه وقواعده عنوان الكتاب: شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل المؤلف: أبو حامد الغزالي المحقق: حمد الكبيسي الناشر: مطبعة الإرشاد - بغداد الفهرس : افتتاحية الكتاب مقدمة في حد القياس وصورته، وقسمته، وبيان معنى العلة والدلالة الفرق بين القياس والعلة، والدلالة والعلة الأمارة، والآية، والبينة، والحجة، والبرهان الركن الأول: في طريق معرفة كون الوصف الجامع علة المسلك الأول: النص من جهة الشارع المسلك الثاني: التنبيه والإيماء، وهو أنواع النوع الأول: أن يرتب الحكم على الفعل بفاء العقيب النوع الثاني: أن يعلم النبي أمرا حادثا، فيحكم عقبه بحكم رأي أبو حنيفة في الراوي لما يخالف القياس ولم يكن فقيها النوع الثالث: أن يذكر الشارع في الحكم وصفا ولم يصرح بالتعليل به، لكنه لو قدر غير مؤثر لكان ذكره عبثا، وهو أنواع خمسة النوع الرابع: أن يفرق الشرع بين شيئين في الحكم بذكر صفة فاصلة النوع الخامس: النهي عما يمنع من الواجب آراء الأصوليين في أن تحريم الضرب بتحريم التأفيف قياس أم لا تقسيمات لدلالة الألفاظ خيال وتنبيه: في علة النهي عن القضاء مع الغضب تخصيص عموم بالعلل المستنبطة منها تقسيم للمعاني المفهومة من النصوص وأثرها في التخصيص التخصيص بالقياس جواز التصرف في النصوص بتغيير ظاهرها لمعان مفهومة منها خيال وتنبيه: في أصل الإيماء إلى العلة خيال وتنبيه: في الفرق بين الحالتين بذكر الغاية خيال وتنبيه: في ترتيب الحكم على العقل على الفعل بفاء التعقيب المعنى بقول الفقهاء: خرج مخرج العرف والعادة الفرق بين الإيماء إلى العلة والتصريح به المسلك الثالث: إثبات كون الوصف علة بالإجماع وأمثلته خيال وتنبيه: في بعض الأمثلة خيال وتنبيه: في الدليل على أن محل النزاع من جنس محل الوفاق خيال وتنبيه: في أن من الأسباب ما لا يعقل معناه إختلاف الأصوليين في تسمية بعض الأمثلة قياسا، أو أنها في معنى الأصل، أو دلالة خطاب، أو تنقيح مناط المسلك الرابع: الاستدلال على كون الوصف علة بالمناسبة المؤثر، والمناسب، والملائم المناسب، وأمثلته تقسيم المناسب إلى ملائم وغريب وإمثلة كل حد المناسب وحقيقته مقاصد الشرع ومراتب هذه المقاصد وأمثلتها الضرورات والحاجات والتحسينات تقسيم المناسب إلى حقيقي عقلي، وخيالي إقناعي دليل استعمال المناسبة، ومناقشة رأي أبي زيد فيها ما وقع عليه الاتفاق والاختلاف في المناسب تقسيم المناسب من حيث شهادة الاصل والملاءمة المناسب الغريب المستنبط من محل النص ورأي الغزالي في التعليل به الجواب عن المعارضة بأن من الأحكام ما لا يعقل معناه: إذ سوى الشرع بين المختلفات، وفرق بين المتماثلات مبنى العبادات على الاحتكامات أمثلة للمصالح المرسلة، ورأي العلماء فيها حد شرب الخمر الكفارة بالجماع في رمضان عقوبة الزنديق المستسر عقوبة المبتدع الضرب بتهمة السرقة توظيف الخراج على الأموال العقوبة بتنقيص المال التبسط في المال المشبوه إلقاء أحد ركاب سفينة تفاديا لغرقها، وتحقيق ما نسب إلى مالك في قتل ثلث الأمة لبقاء الثلثين قتل الجماعة بالواحد أمثلة للمصالح النادرة في حق الآحاد المفقود زوجها إذا طالت غيبته زوج المرأة وليان واستبهم السابق تباعد حيض المعتدة بالأقراء القول في الطرد والعكس المسلك الخامس: إثبات كون الوصف علة بالإطراد والانعكاس تعريفه، وتقسيمه إلى صحيح وفاسد، وأمثلته، وبيان ما على المعترض والمعلل في مراتب النظر سؤال يدعو إلى تخصيص الحكم بالمحل، وجوابه إشتراط دليل خاص على أن الأصل معلول بعلة، وتوجيه الغزالي لذلك بيان معنى القول: أنه في معنى الأصل قياس الشبه القول في قياس الشبه ........................... .
عرض المزيد