إقتباسات كتاب عبقرية المسيح
والنبوة، فجعل للتطهير رمزًا من الاغتسال بالماء، وأثارها حملة شعواء على بؤرة الفساد في زمنه، وهو بلاط الملك هيرود
وإذا وصف الصدوقيون على الإجمال بأنَّهم طبقة «الأرستقراطيين»، فالذين يستحقون وصف الديمقراطيين دون غيرهم من طوائف اليهود في ذلك العصر؛ هم الفريسيون.
كأنَّما الدعوات والدعاة معًا وسيلة مُسخَّرة تسير في عنان الحكمة الأبدية، دون أنْ يعلم الدعاة أو يعلم المستجيبون لها إلى أين تسير، وإلى أين يسيرون.
تحميل المزيد