تحميل كتاب المرض والكفارات ابن أبي الدنيا pdf 1991م - 1443هـ المرض والكفارات (ابن أبي الدنيا) من باقي مجموعات الحديث عنوان الكتاب: المرض والكفارات المؤلف: عبد الله محمد عبيد البغدادي أبو بكر ابن أبي الدنيا المحقق: عبد الوكيل الندوي الناشر: الدار السلفية المرض والكفارات لابن أبي الدنيا مَنْ أَشَدُّ النَّاسِ بَلَاءً ؟ الْمَرَضُ وَالْخَطَايَا أَشَدُّ النَّاسِ بَلَاءً الْأَنْبِيَاءُ شِدَّةُ وَجَعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ يَتَمَنَّى الْمَرَضَ الْحُمُّى تَمْحُو خَطَايَا الْمُؤْمِنِ الْمَرَضُ وَأَعْمَالُ ابْنِ آدَمَ الصَّالِحَةُ مَا يَقُولُهُ عِنْدَ وَجَعِهِ الْحُمَّى حَظُّ الْمُؤْمِنِ مِنَ الدُّنْيَا الْمَرَضُ يُطَهِّرُ الْمُؤْمِنَ مِنْ ذُنُوبِهِ مَا الَّذِي يُكَفِّرُ السَّيِّئَاتِ ؟ ابْتِلَاءُ الْمُسْلِمِ وَالْكَافَرِ نَصِيحَةٌ لِزَائِرِ الْمَرِيضِ مَاذَا يَقُولُ الزَّائِرُ لِلْمَرِيضِ ؟ قَوْلُ الْحَسَنِ فِي الْوَجَعِ مَرَضٌ الْمُؤْمِنِ جَائِزَةٌ عَظِيمَةٌ جَائِزَةٌ كُبْرَى لِزَائِرِ الْمَرِيضِ مِنْ آدَابِ زِيَارَةِ الْمَرِيضِ مَاذَا عَنْ دَعْوَةِ الْمَرِيضِ ؟ زَائِرُ الْمَرِيضِ فِي الرَّحْمَةِ يَخِوضُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبْتَسِمُ لِحَالِ الْمُؤْمِنِ ، لِمَاذَا ؟ الْبَلَاءُ لِلْمُؤْمِنِ جَائِزَةٌ مِنَ اللَّهِ لَهُ زِيَارَةُ الْمَرِيضُ مِنَ السُّنَّةِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ يَزُورُ الْمَرِيضَ أَبْشِرْ يَا زَائِرَ الْمَرِيضِ سَاعَاتُ الْأَلَمِ تَذْهَبُ بِسَاعَاتِ الْخَطَايَا الْعِلَاجُ النَّبَوِيُّ لِلْحُمَّى مِنَ الطِّبِّ النَّبَوِيِّ كَيْفَ تَتَخَلَّصُ مِنَ الْحُمَّى ؟ صَبْرُ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ مَاذَا تَقُولُ إِذَا أَصَابَكَ الْمَرَضُ ؟ الْحُمَّى طَهُورُ الْمُؤْمِنِ مَاهِيَ كُنْيَةُ الْحُمَّى ؟ مِنْ رُؤْيَا النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يَقُولُهُ الْعَائِدُ عِنْدَ الْمَرِيضِ مَا يَقُولُهُ الْمُؤْمِنُ إِذَا اشْتَكَى مَا يَقُولُهُ الْمَرِيضُ عِنْدَ نَوْمِهِ الصَّبْرُ عَلَى الْبَلَاءِ مِنْ شِيَمِ الْمُؤْمِنِينَ مَا يَقُولُهُ الزَّائِرُ لِلْمَرِيضِ الْبَلَاءُ نِعْمَةٌ وَلَيْسَ بِنَقْمَةٍ الرَّقْيُ سُنَّةٌ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْقِي نَفْسَهُ عِيَادَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَصْحَابِهِ أُمُّ مِلْدَمٍ وَذُنُوبُ الْمُؤْمِنِ تَبَوَّأْ مِقْعَدَكَ يَا زَائِرَ الْمَرِيضِ مِنَ الْجَنَّةِ حَالُ الْمُسْلِمِ كُلُّهُ خَيْرٌ اصْبِرِي . . . . وَلَكِ الْجَنَّةُ أَبُو هُرَيْرَةَ وَالْحَمَّى مَتَى تَزُورُ الْمَرِيضَ ؟ الصَّبْرُ عَلَى الْبَلَاءِ فَائِدَةٌ لِلْمُؤْمِنِ لَا خَيْرَ فِي جَسَدٍ لَا يَمْرَضُ قَدْ غَفَرْتُ لَكَ .
عرض المزيدفي حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال