تحميل كتاب الثمرات الجنية بشرح المنظومة البيقونية PDF - محمد الزرقاني

الرئيسية / محمد الزرقاني / الثمرات الجنية بشرح المنظومة البيقونية
كتاب الثمرات الجنية بشرح المنظومة البيقونية لـ محمد الزرقاني

كتاب الثمرات الجنية بشرح المنظومة البيقونية

الكاتب محمد الزرقاني

كتاب الثمرات الجنية بشرح المنظومة البيقونية لـ محمد الزرقاني
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : السنة النبوية الشريفة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 4.7 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب الثمرات الجنية بشرح المنظومة البيقونية pdf 2002م - 1443هـ الحَمدُ لله رَبِّ العَالمَيِن, وَصَلَّى الله عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ تَسلِيمًا كَثِيرًا. , أَمَّا بَعدُ: المَنظُومَة ÷ , فَإِنَّهُ لَمَّا يَسَّرَ الله عَزَّ وَجَلَّ لَنَا بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ, تَدرِيسَ فِي العُطلَةِ الصَّيفِيَّةِ, لِعَامِ ( ١٤٢٢ ه), بِدَارِ الحَدِيثِ بِدَمَّاجَ حَرَسَهَا × البَيقُونِيَّة الله, وَزَادَهَا شَرَفًا, وَكُنَّا قَد عَلَّقنَا عَلَيهَا بَعضَ التَّعلِيقَاتِ, وَأَملَينَاهَا عَلَى الطَّلَبَةِ فِي دَارِ الحَدِيثِ, نَفَعَنَا الله وَإِيَّاهُم بِمَا تَعَلَّمنَا, ثُمَّ بَدَا لِي أَن أَضَعَ عَلَيهَا شَرحًا مَبسُوطًا شَيئًا مَا, وَقَد اعتَمَدتُ فِي ذَلِكَ عَلَى كُتُبِ المُتَقَدِّمِينَ وَبَعضِ كُتُبِ المُعَاصِرِينَ( ١), فَمَا كَانَ فِيهِ مِن صَوَابٍ فَمِن الله عَزَّ وَجَلَّ, وَمَا كَانَ فِيهِ مِن خَطَإٍ فَمِن نَفسِي وَالشَّيطَانِ وَكُلٌّ يُؤخَذُ مِن قَولِهِ وَيُرَدُّ إِلَّا رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم, وَمَا أَحسَنَ قَولَ الحَرِيرِيِّ ~: ١) ثم إن شيخنا الإمام العلامة حامل راية الجرح والتعديل, الشيخ ربيع بن هادي المدخلي ) حفظه الله, وبارك في عمره وعلمه, سألني وهو يتصفح كتابي هذا في مكتبته الكائنة في منزله في العوالي بعد صلاة العصر, في شهر ذي القعدة (سنة: ١٤٢٥ ه), قائلاً: هل نقلتَ عن المتقدمين? فأجبته: كُلُّ كتابي نَقلٌ عن المتقدمين إلا ثلاثة مواضع; فإني نقلت عنك, وعن شخينا أبي عبدالرحمن الوادعي ~, وعن أخينا الشيخ أحمد بن عمر بازمول. فَانظُر إِلَيهَا نَظرَ المستَحسِنِ وَحَسِّنِ الظَّنَّ بِهَا وَأَحسِنِ وَإِن تَجِد عَيبًا فَسُدِّ الخَلَلَا فَجَلَّ مَن لَا عَيبَ فِيهِ وَعَلاَ , وَأَسأَلُ الله عَزَّ وَجَلَّ أَن يَجعَلَهَا خَالِصَةً لِوَجهِهِ الكَرِيمِ; إِنَّهُ وَلِيُّ ذَلِكَ وَالقَادِرُ عَلَيهِ. , وَأَسأَلُهُ عَزَّ وَجَلَّ أَن يَنفَعَ بِهَا كَمَا نَفَعَ بِأَصلِهَا, وَأَن يَرزُقَنَا ثَوَابَهَا فِي العُقبَى بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ, وَأَسأَلُهُ أَن يَغفِرَ لَنَا وَلِوَالِدِينَا وَلمِشَايِخِنَا, وَعَلَى رَأسِهِم وَهُوَ ÷ , شَيخُنَا وَوَالدِنُا: أَبُو عَبدِالرَّحمَن الوَادِعيُّ غَفَرَ الله لَهُ وَلجَِمِيعِ المُسلِمِينَ .× مُؤَسِّسُ دَارِ الحَدِيثَ بِدَمَّاجِ , وَالحَمدُ لله رَبِّ العَالمَيِنَ, وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ. كَتَبَهُ رَاجِي رَحمَةِ الله وَمَغفِرَتِهِ أَبُو مَالِكٍ الرِّيَاشِيُّ أَحمَدُ بنُ عَليِّ بنِ المُثَنَّى القُفَيليُّ ١٤٢٣ ه) /٣/ نَزِيلُ دَارِ الحَدِيثِ بِدَمَّاجَ ( ٢ , .

عرض المزيد
الزوار ( 275 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال