قراءة كتاب قصة الفلسفة من أفلاطون إلى جون ديوي ول ديورانت اون لاين

الرئيسية / ول ديورانت / قصة الفلسفة من أفلاطون إلى جون ديوي
كتاب قصة الفلسفة من أفلاطون إلى جون ديوي لـ ول ديورانت

كتاب قصة الفلسفة من أفلاطون إلى جون ديوي

الكاتب ول ديورانت

كتاب قصة الفلسفة من أفلاطون إلى جون ديوي لـ ول ديورانت
القسم : تاريخ الفلسفة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 638
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 10.7 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قراءة كتاب قصة الفلسفة من أفلاطون إلى جون ديوي pdf تحميل كتاب قصة الفلسفة - من أفلاطون إلى جون ديوي pdf ليس ويل ديورانت غريباً عن القارئ العربي، فهو مؤلف ذاك الكتاب الضخم المعروف باسم قصة الحضارة والذي تم نقله إلى العربية. وها هو كتابه "قصة الفلسفة" بين يدي القارئ العربي مترجماً. ويمكن وصف هذا الكتاب الممتع، لأن هذا المؤلف هو أول مؤلف أعطى الفلسفة، وهي ذاك الموضوع العويص المسربل بالغموض والإبهام، نكهة يستسيغها القارئ العادي، ويستمتع بها حتى الفرد ذو الثقافة المتوسطة. فإبداع ويل ديورانت في هذا الكتاب يتمثل في بحثه لشتى الفلسفات من يونانية وأوروبية، بأسلوب روائي مبسط وطلي، أسلوب ييسر حتى لطلاب الفلسفة المبتدئين، وحتى للقرّاء العاديين أن يجدوا في الفلسفة موضوعاً شائقاً وطلياً، لا يستوجب ذاك المقدار من العبوس والتجهم والرصانة والتركيز والتأمل، فالمؤلف كما سيلمس القارئ، حين مطالعته لهذا الكتاب لم يفصل أية فلسفة عن فيلسوفها، كما جرت العادة حين بحث الكتاب في المواضيع الفلسفية، بل قام فجعل من الفيلسوف وفلسفته وحدة متكاملة، وهكذا أشاع الحياة في المواضيع الفلسفية، إذ جعل كل فلسفة تنبض بحياة فيلسوفها وتنفعل بانفعالاته، وتتفاعل ومجتمعه. وزبدة القول، ان ويل ديورانت، قد أعطى الفلسفة في هذا الكتاب قلباً ووجداناً، بعد أن كانت الفلسفة عقلاً محضاً، عقلاً يعيش بمعزل عن الأحاسيس القلبية والمشاعر الوجدانية. فالفيلسوف في هذا الكتاب ليس كتلة صلدة صلبة من عقل، بل بما هو إنسان يبحث عن الحقيقة بعقله وقلبه، ويحب الحقيقة بعقله وعاطفته ووجدانه، وإن جعل العقل هو الموجه للعاطفة والمرشد للوجدان. كتاب دروس التاريخ - نسخة أخرى كتاب قصة الحضارة 43 - الفهارس - ج1 كتاب دروس التاريخ كتاب قصة الحضارة 9 - المجلد الثالث - ج1: قيصر والمسيح أو الحضارة الرومانية كتاب قصة الحضارة 1 - المجلد الأول: ج1 - نشأة الحضارة كتاب قصة الحضارة 12 - المجلد الرابع - ج1: عصر الإيمان

عرض المزيد
الزوار ( 291 )