قراءة كتاب الإكتئاب - اضطراب العصر الحديث فهمه وأساليب علاجه عبدالستار ابراهيم اون لاين

الرئيسية / عبدالستار ابراهيم / الإكتئاب - اضطراب العصر الحديث فهمه وأساليب علاجه
كتاب الإكتئاب - اضطراب العصر الحديث فهمه وأساليب علاجه لـ عبدالستار ابراهيم

كتاب الإكتئاب - اضطراب العصر الحديث فهمه وأساليب علاجه

الكاتب عبدالستار ابراهيم

كتاب الإكتئاب - اضطراب العصر الحديث فهمه وأساليب علاجه لـ عبدالستار ابراهيم
القسم : علاج نفسي
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 355
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.9 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قراءة كتاب الإكتئاب - اضطراب العصر الحديث فهمه وأساليب علاجه pdf الاكتئاب ليس ظاهرة أمريكية وأوروبية كما يحلو للبعض أن يردد. فهو ينتشر بنسب متقاربة في غالبية المجتمعات، وبعض الدراسات في مناطق عدة من العالم العربي بينت أننا نعاني كغيرنا من هذا الاضطراب، وأننا ربما كنا في وضع أسوأ، لقلة حجم المعروض من الخدمات النفسية والاجتماعية.
والاكتئاب لا يميز يبن طفل وبالغ، ولا بين إنسان ذكي وغير ذكي، ولا بين مشهور وغير مشهور، ولا بين مفكر وغير مفكر، مما يجعل دراسة هذا الموضوع مطلبا من المطالب الأساسية على المستويات الاجتماعية والصحية والنفسية والعلمية على السواء.
ويمثل هذا الكتاب حصيلة اهتمام مهني وأكاديمي تطور لدى مؤلفه عبر سنوات طويلة من الممارسة والبحث في الوطن العربي والولايات المتحدة. يقدم كاتبه من خلال ثلاثة أبواب عرضا تكامليا متنوع المحاور حول هذه المشكلة، فيستعرض في الباب الأول بعض الحقائق العامة عن مفهوم الاكتئاب، وآثاره على الفرد والحياة الاجتماعية والصحية. كما تتضافر فصول الباب الثاني السبعة فيما بينها لشرح نختلف النظريات العلمية المفسرة للاكتئاب. ومن خلال عدة محاور يمثل كل منها برنامجا علاجيا يتكامل مع البرامج الأخرى، يركز الباب الثالث على شرح التيارات المعاصرة في العلاج النفسي السلوكي لمختلف جوانب القصور النفسي والاجتماعي لدى المكتئب. وزيادة في التوضيح، يمتلئ الكتاب بأمثلة واقعية وحالات استقيت غالبيتها العظمى من واقع الممارسة في العالم العربي.

عرض المزيد
الزوار ( 1466 )

عن الكاتب عبدالستار ابراهيم

أستاذ علم النفس الإكلينيكى ورئيس قسم الطب النفسى (السيكياتري) بكلية الطب والعلوم الطبية، جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية، واستشارى الصحة النفسية والعلاج النفسى بمستشفى الملك فهد الجامعى بالخبر.
نشر ما يربو على 100 بحثا او مقالا فى كثير من ...