قراءة كتاب خرافات وفور در زیارات قبور المؤلف مجهول اون لاين

الرئيسية / المؤلف مجهول / خرافات وفور در زیارات قبور
كتاب خرافات وفور در زیارات قبور لـ المؤلف مجهول

كتاب خرافات وفور در زیارات قبور

الكاتب المؤلف مجهول

كتاب خرافات وفور در زیارات قبور لـ المؤلف مجهول
القسم : العلوم الإسلامية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 254
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 1.6 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قراءة كتاب خرافات وفور در زیارات قبور pdf 1939م - 1443هـ ومن الابتكارات التي بها آلاف الابتكارات الأخرى وتأثر بها معظم أهلنا وأمضوا حياتهم وممتلكاتهم فيها هو زيارة القبور والاهتمام بها ، وفي هذا الكتاب عبر المؤلف المحترم عن ذلك الابتكارات والخرافات. وهم يزعمون أن عددا من الشخصيات السنية الكبرى لديهم رأيهم الخاص لقد عادوا وقبلوا الدين الثاني عشر ، لكن ليس لديهم وثيقة محددة. تارة مصرية وأحياناً أردنية وأحياناً آسيوية وأحياناً أوروبية وإفريقية. لا يهتم الناس العاديون بل العلماء والعلماء. فتوحات مبين! يتم تحت عباءة الوحدة والتقارب! في هذا الإسلام النقي! هناك الكثير من التناقض ، هذا أيضًا! ، إذا كانت الوحدة والتقريب ما هذه الادعاءات ؟! إذا كان هدف "البصيرة" وبرنامجها سنيًا إذن ماذا يعني شعار الوحدة والتقارب ؟! إذا كانت هذه الادعاءات صحيحة ، على الأقل وهذا التناقض أيضا وزنه قليلا ولكن أين بصيرة العلماء وهديهم شخصيات سنية ؟! سمح عدد قليل من الأشخاص المجهولين لأنفسهم لقد جعلوا مواضيع لهم كما لو كانوا مسترشدين أو بعض الناس العاديين من فلان وفلان دولة أفريقية أو آسيوية بسبب سد الهروب والهروب من ظروف المشقة وهم يستسلمون بشكل سيئ ليصبحوا شيعة وحتى مسيحيين! ولكن أين "البصيرة"؟ علماء السنة وشخصياتهم ؟! ولكن بدلا من ذلك شخصيات عظيمة وحقيقية مع العلم والمعرفة والعقل والمنطق لقد ابتعدوا عن الخرافات واختاروا طريق الحقيقة ، حاول أيها السادة. لإبقائهم في ظلام دامس ولم يترك لهم أثر من قبل الشعب. نرسد. لكن الحقيقة هي أن هذه الشخصيات النبيلة تنتقل من الشيعة إلى الدين لقد تحول أهل السنة ليس فقط إلى العلم ولكن دائمًا مثل غيرهم من السنة المطالب بالوحدة الحقيقية كان ولا يزال ، باستثناء آية الله سيد أبو الفضل بورغي قمي. مؤلف هذا الكتاب أنك ستتعرف على عدة شخصيات بواسطة قلمها الخاص یکی از بدعتها که هزاران بدعت دیگر را به همراه خود داشته و بیشتر مردم ما به آن مبتلا گشته و عمر و مال خود را در آن صرف کرده اند زیارت قبور و توجه به آن است در اين كتاب مؤلف محترم به بيان اين بدعتها و خرافات پرداخته است. مدعي هستند كه تعدادي از شخصيتهاي عمده اهـل سـنت از عقيـده خودشـان برگشته و مذهب اثناعشري را پذيرفته اند اما دريغ از يك سند و مدرك قـاطع، گاهي مصري و گاهي اردنـي و گـاهي آسـيايي و گـاهي اروپـايي و آفريقـايي مستبصر مي شوند، نه افراد عادي بلكه علماء و دانشـمندان، جالـب اينكـه ايـن فتوحات مبين! زير عباي وحدت و تقريب انجام مي گيرد!. در اين اسلام ناب! تناقض زياد است اين هم يكي!، اگر وحـدت و تقريـب است اين ادعاها چيست؟! اگر هدف و برنامه «استبصار» اهل سنت اسـت پـس شعار وحدت و تقريب چه معنايي دارد؟! اگر اين ادعاها درست مي بود حداقل اين تناقض هم كمي وزن مي داشت اما كجاست استبصـار و هـدايت علمـاء و شخصيتهاي اهل سنت؟! چند نفر گمنام و بـي هويـت بـه خـود اجـازه داده و برايشان سوژه ساخته اند كه گويا اينها هدايت شده اند يا عده اي عوام از فـلان كشور آفريقايي يا آسيايي به خاطر سد رمق و فـرار از شـرايط سـخت زنـدگي فقيرانه تن به شيعه شدن و حتي نصراني شدن مي دهند! اما كجاست «استبصار» علماء و شخصيتهاي اهل سنت؟! اما در عوض شخصيتهاي بزرگ و حقيقي كه با علم و دانش و عقل و منطق از خرافات روي گردانيده و راه حق را انتخاب كرده اند آقايان سعي مـي كننـد كه آنها را در تاريكي مطلق نگه دارند و هيچ گونه اثري از آنـان بدسـت مـردم نرسد. اما اين واقعيت است كه اين شخصيتهاي بزرگواري كه از تشيع بـه مـذهب اهل سنت روي آورده اند نه تنها عالمند بلكه مانند سـاير اهـل سـنت همـواره داعي وحدت حقيقي بوده و هستند، غير از آيت االله سيد ابوالفضل برقعي قمـي مؤلف اين كتاب كه ايشان را با قلم خودشان خواهيد شناخت چند شخصيت را .

عرض المزيد
الزوار ( 253 )