قراءة كتاب القصدية واللاقصدية في الفكر الأصولي قراءة في دلالات الخطاب التكليفي علي بن محمد بن محمد ابن الاثير الجزري عز الدين ابو الحسن اون لاين

الرئيسية / علي بن محمد بن محمد ابن الاثير الجزري عز الدين ابو الحسن / القصدية واللاقصدية في الفكر الأصولي قراءة في دلالات الخطاب التكليفي
كتاب القصدية واللاقصدية في الفكر الأصولي قراءة في دلالات الخطاب التكليفي لـ علي بن محمد بن محمد ابن الاثير الجزري عز الدين ابو الحسن

كتاب القصدية واللاقصدية في الفكر الأصولي قراءة في دلالات الخطاب التكليفي

الكاتب علي بن محمد بن محمد ابن الاثير الجزري عز الدين ابو الحسن

كتاب القصدية واللاقصدية في الفكر الأصولي قراءة في دلالات الخطاب التكليفي لـ علي بن محمد بن محمد ابن الاثير الجزري عز الدين ابو الحسن
القسم : الفقه الإسلامي
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 40
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.5 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قراءة كتاب القصدية واللاقصدية في الفكر الأصولي قراءة في دلالات الخطاب التكليفي pdf نمبذه عن الكتاب: فالفكر الأصولي هو ملكة لدى العالم الأصولي يرجح بها الأقوال، ويقدر بها الاستدلال، وذلك يتطلب خبرة واسعة بشتى المجالات، والاطلاع على القرآن الكريم وعلومه، والعلم بفهارس كل ما يرتبط بالنصوص وتحقيقها، وسلامة الرواة، ومعرفة المرجحات، وكذلك الخبرة في علوم اللغة وهيئات المشتقات، وأساليب العرب البلاغية بالإضافة إلى خبرة تاريخية بالظرف الذي وردت فيه النصوص، والقرائن التي تصحب النصوص وغير ذلك. ويتميز المفكر الأصولي بميزة العمق، لأنه يدرس مسألة حساسة جداً تترك أثرها على مجمل الفقه، مما لا يقدر معه إلا على التعمق وسبر أغوار البحث. ويمثل الإمام الغزالي قمة الفكر الأصولي، كما يمثل كتابه (المستصفى) أروع الثمار الأصولية خلال قرون عديدة، ويكفي أن نمر بسرعة على محاور هذا الكتاب ليثبت لنا ذلك. فهو يبدأ ذاكراً: أن علم الأصول يدور حول أقطاب أربعة هي: الحكم، ومنبعه، وسبل الاستثمار والاستدلال، والمستدل المستنبط. وللمزيد يمكنك أن تراجعي أصول الفقه المقارن للسيد محمد تقي الحكيم. .

عرض المزيد
الزوار ( 148 )

عن الكاتب علي بن محمد بن محمد ابن الاثير الجزري عز الدين ابو الحسن

قراءة جميع مؤلفات وكتب الكاتب علي بن محمد بن محمد ابن الاثير الجزري عز الدين ابو الحسن مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...