قراءة كتاب الأذكار المتعلقة بالصلوات محمد حسن يوسف اون لاين

الرئيسية / محمد حسن يوسف / الأذكار المتعلقة بالصلوات
كتاب الأذكار المتعلقة بالصلوات لـ محمد حسن يوسف

كتاب الأذكار المتعلقة بالصلوات

الكاتب محمد حسن يوسف

كتاب الأذكار المتعلقة بالصلوات لـ محمد حسن يوسف
القسم : الفقه الإسلامي
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 0
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.4 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قراءة كتاب الأذكار المتعلقة بالصلوات pdf 2003م - 1443هـ صحيح أذكار الصلاة إعداد وترتيب محمد حسن يوسف نبذة من الكتاب : * قال أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود: " ما دام الرجل يذكر الله، فهو في صلاة، وإن كان في السوق. وإن حَرَّكَ به شفتيه، فهو أفضل. * وقال أبو جعفر المحوَّلي: وليُّ الله: المحب لله، لا يخلو قلبه من ذكر ربه، ولا يسأم من خدمته. * وقال الربيع بين أنس عن بعض أصحابه: علامةُ حُبِّ الله كثرة ذكره، فإنك لن تحب شيئا إلا أكثرت ذكره. * وقال ذو النون: من اشتغل قلبه ولسانه بالذكر، قذف الله في قلبه نور الاشتياق إليه. * فكلما قويت المعرفة، صار الذكر يجري على لسان الذاكر، من غير كُلفة، حتى كان بعضهم يجري على لسانه في منامه: الله الله. ولهذا يُلهم أهل الجنة التسبيح، كما يُلهمون النَّفَس. وتصير " لا اله إلا الله " لهم كالماء البارد لأهل الدنيا. مقدمة إنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ. * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ] آل عمران: 102[. * يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ] النساء: 1[. * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ] الأحزاب: 70-71 [. وبعد ... فالصلاة هي الركن الثاني في الإسلام. ولقد شرع الله الصلوات الخمس إقامة لذكره، واستعمالا للقلب والجوارح واللسان في العبودية، وإعطاء كل منها قسطه من العبودية التي هي المقصود بخلق العبد، فوُضعت الصلاة على أكمل مراتب العبودية. .

عرض المزيد
الزوار ( 190 )