لا توجد حدود للقدرات البشرية، هنا هو ما قلته لنفسي في تلك الليلة ... في البداية آمنت أنه لا حدود للقدرات البشرية من ناحية الثراء والنفوذ ثم اقتنعت بأنه لا حدود من ناحية القوى العضلية .. Ro#
ومن المفيد أن نقول إننا لا نتجه هنا إلى أسلمة الدبلوماسية ومنحها عباءة دينية وإنما نتجه لتأكيد المشترك بين القيم الإسلامية الأصيلة وبين المعارف الدبلوماسية، وبالتالي نتجه إلى إغناء المعارف الدبلوماسية التقليدية وليس إلى إلغائها أو استبدالها.