الخير يبقى، والشر يفنى، عندما يقف الصاحلون على مفارق الطرقات، يخوضون معارك الحياة بنبل وشهامة، يضربون على أيادي الظالمين، ويمنعونهم من ظلمهم، يحررون الأسرى، وينصرون الحق دوما، بقلوب عامرة بالإيمان، وعزائم من حديد
ليس في كل فراق نهاية، ربما كانت البدايات تكمن في النهايات ونحن لا ندري...
مهما تعثرت، قم ، وانهض، وحاول، وقاتل من جديد، ولا تقنع من النهايات إلا بما كان" ختامه مسك"