إقتباس
إقتباسات من نفس الكتاب
- إن الذكريات ، سواء أكانت ممتعة أم مؤلمة ، لتتسبب للمرء دائماً في المعاناة
- الرسائل شيء رائع من دون شك، لأنها تجعل الحياة أقل سأمًا وضجرًا
- إن المَرء ليَشعُر بالطمَأنينَة وَ الرَّاحة في المَكان، الذي أَلِفَ العيش بين أركانَه : ذلِك أنّه مَهما لقِي فيه مِن التَّعاسة وَ الشّقاء، فإنَّه يَشعر فيه مَع ذلِك بالتَّوازن وَ الطّمَأنينَة
إقتباسات إخري
- وينبغي أن أشير هنا إلى أن حماسة النظامين السعودي والإماراتي بالذات -وبقية زرايب الخليج بالطبع- لنشر الإلحاد في المنطقة خاصة بعد حراك الربيع العربي، إنما هو فوق أنه تنفيذ للأوامر والتوجيهات الصادرة من البيت الأبيض وتل أبيب، هو لإدراك هذه الكيانات المؤقتة (دول الخليج وكيان الاحتلال في فلسطين) أن الإسلام هو الخطر والعقبة الأكبر أمام استمرار أي طغيان أو احتلال أو استغلال أو فساد في المنطقة وحتى العالم بأسره، ولذلك نرى هذا التسابق لدى هذه الكيانات في تبني ودعم وتمويل موجة الإلحاد وما يرافقها من شذوذ وانحلال وانحطاط لا قاع له.
- السائرون جنب الجدران يصلحون لأي استخدام وأنا لا أصلح إلا أن أكون إنساناً! ما أوصلنا إلى هنا إلا ثقتنا المفرطة بالجدران!
- الغياب بيقتل قصص الحب الصغيره و بيقوى قصص الحب الكبيره...زى الرياح ما بتتطفى شمعه على الترابيزه و بتزود حريقه فى الغابه
- الأسلوب الجاف ينهارُ أمام الرد الطيّب.
- ونحن في زمن أصبح الناس يعصون الله في الافراح التي هي حلال ثم بعد ذلك يفرحوا بها ويكونوا ماكرين في الامر !! لذلك من القصص بان الصوفية ابتدعوا أمرا وهو الاحتفال بالمولد النبوي صلى الله عليه وسلم ثم بعدها فتحوا اماكن مخصصة للتجمع ثم جاء الناس اليها من رجال يريدون اللهو وليس لهم اي دخل بالدين ولا يعرفون من الاسلام إلا اسمه وجاءت النساء للمرح متبرجات بشعورهن وزينتهن وعاصيات لله عز وجل وبعد ماجتمعوا يحدث حينها الاختلاط والغناء المحرم وبعضهم يرقصون وراينا هذا الامر في العراق ومن المصيبة انني بنفسي يوما ما ذهبت هناك وعند اذان المغرب رأيت هولاء من الجنسين بقوا محتفلين في الشوارع ولم يدخلوا يصلوا ! فاين محبة الرسول التي زعموها ؟ بل حينما تسال هولاء لماذا هكذا ولا يجوز ماتفعلوه سيقولون بانهم يريدون الاحتفال بمولد الرسول !! لكن الواقع يدل بانهم مفسدين في الأرض وجاؤوا ليمرحوا مستغلين مولد خير البرية محمد الذي نهى عن الحرام* فاي وقاحة تلك وهم جاؤوا يعصون الله في يوم ولادة رسوله . والفرح الحلال بمجيء الرسول يكون باتباع القران الكريم والسنة النبوية وكثرة ذكر الله . والامر بالمعروف والنهي عن المنكر وبقية الاعمال الصالحة القصة الثانية كثيرا من الناس خاصة في العراق حينما تاتي الاعياد المباركة عند المسلمين مثل الفطر بعد شهر والأضحى ترى رجالهم يحولون العيد الى شرب الخمر ومعازف ورقص وكفر والفاظ نابية بينهم والنظر الى النساء والتحرش بهن . ونسائهم يشترين الملابس المخزية من اجل أن يلبسنها في الشوارع لا في البيت !! ويخرجن متبرجات في هذا اليوم باقوى من قبل !! والحدائق ممتلئة بالاختلاط وإذا نادى المؤذن تراهم لا يذهبون الى الصلاة ويسارعون في معاصيهم هكذا طيلة ايام العيد مستغلين أمر فرحة العيد التي يجب أن تكون بطاعة والتقرب اليه بالذبائح والمعايدة بين المسلمين وصلة الرحم وأن يفرحوا بهذا الايام بالعبادة ويسارعوا في الطاعات لا في المعاصي كما يفعل هولاء المنافقين وإذا خرج احد وتكلم عن هولاء سترى اهلهم يخرجون ويدافعون عليهم قائلين بانه يوم فرح لماذا تتدخلون بهم !! لذلك الابناء يحتاجون الى اهل صالحين والمصيبة الكبرى نحن في زمن الاهل يحتاجون الى من يصلحهم وإلى الله المشتكى