ممنوع الضحك
تحميل الكتاب
إقرأ الكتاب

إقتباس

حنان لاشين

شايفاك وأنت بتآكل الزبادي اللي بالفراولة (هي قالت لك تأكله لبنتك مش أنت اللي تاكله): شايفاك وأنت صاحي من النوم وشعر راسك مسافر وخدودك وارمة

من كتاب : ممنوع الضحك للكاتب : حنان لاشين

إقتباسات من نفس الكتاب

  • ابتسم وأنت تفتح باب البيت فشكلك أجمل وأنت مبتسم
    عرض
  • افهموها صح الحب بين الزوجين ليس لها قالب واحد وﻻ نموذج متفرد كل زوجين لهما حالة خاصة من الاندماج والتفاهم والحب تختلف عن الآخرين والسعادة مذاقها مختلف من شخصية لأخرى فلا تطبق تجارب الآخرين على نفسك.
    عرض
  • مكسوف من نفسك ليه ...هو الطخن حرام! ما تتكسفش إﻻ من حاجة حرام ممنوع الاكتئاب ممنوع الحزن
    عرض

إقتباسات إخري

  • أراد أبو بكر الصديق رضي الله عنه أن يعاقب مسطح بن أثاثة لخوضه في عرض ابنته ، فأقسم أن يقطع عليه النفقة ، وسرعان ما نزل الوحى ليدلّه على ما هو خير من ذلك : { ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم } (النور : 22) فقال أبو بكر : " بلى والله إني أحب أن يغفر الله لي " ، فرجع إلى نفقته و
    عرض
  • إنه القدر سيدي .. يضع أمامنا طرقاً شتي، ويوحي لنا بأننا نملك اختيار طريقنا، ثم نكتشف نهاية الأمر أنه من اختار لنا طريقاً ساقتنا إليه أقدامنا باختياراتنا نحن
    عرض
  • الألم و الضياع يخلقان من الأطفال رجالا في لحظة
    عرض
  • والخطأ عن غير عمد - في قراءة الناس - حاصل كثيرًا، في كلّ عهد، ومنه ما حصل في (عهد التنزيل)؛ فإنّ المؤمنين الأوائل بشر مثلنا، ليسوا بمعصومين، فيصيبون ويخطئون؛ ومن أخطأ منهم - عن غير عمد - كان في خطئه معذورًا. لكنّ (عذر المخطئ) - غير المتعمّد - لا يعني تشريع خطئه. فمن أخطأ في قراءته؛ لأنّه يجهل (القراءة الصحيحة)، أو لأنّ به عيبًا من (عيوب النطق)، فهذا لا يعني تشريع خطئه، بحيث تصبح قراءته مشروعة لغيره، ممّن هو خالٍ من الموانع، التي منعت المخطئ من أداء (القراءة الصحيحة). ومن (باب العذر) أيضًا في ذلك العهد: (ترخيص القراءة اللهجيّة)؛ بمعنى أن يرخَّص للقارئ أن يقرأ باللهجة التي تتيسّر له، ما دامت موافقة (اللهجة النبويّة) متعسّرة عليه؛ لكنّ (ترخيص القراءة اللهجيّة) لا يعني (تنزيل القراءة اللهجيّة)، وإنّما هو تيسير مقيّد بكون (القارئ)، في حالة (التعسّر)، لا في حالة (التيسّر). فهي رخصة كرخصة (التيمّم) مثلًا، لمن تعسّر عليه (الوضوء). فإذا تيسّر (الوضوء) سقطت رخصة (التيمّم)، في حقّه، ما دام (الوضوء) متيسّرًا له، وبقيت رخصة (التيمّم)، في حقّ غيره، ممّن لم يتيسّر له الوضوء.
    عرض
  • أنتِ جميلة جدًا وأنا مفتون بكِ حد اللاوعي..!
    عرض