ليل الغرباء
تحميل الكتاب
إقرأ الكتاب

إقتباس

غادة السمان

فالحوار ميت ما دامت الكلمات في عالمك تعني شيئاً آخر عما تعنيه في عالمي

من كتاب : ليل الغرباء للكاتب : غادة السمان

إقتباسات من نفس الكتاب

  • لماذا نشوه الأشياء باستهلاكنا لها حتى النهايه
    عرض
  • كلانا لاجئ . الحب وحده هو البديل ، هو وحده يستطيع ان يسبغ على بيوتنا الميتة صفة الوطن
    عرض
  • ليس في الحياة حقيقة واحدة تستحق ان يموت الانسان لاجلها و المبادئ ليحكم الاذكياء باسمها و يموت الاغبياء من اجلها
    عرض

إقتباسات إخري

  • السكينة هي مفتاح الفتح الأول، السكينة هي الطمأنينة والاستقرار. أن تترك الجزع والعواطف المضطربة في رؤية وتفسير ما يمر بك من أحداث، هو أول خطوة في إمكانية فهم إمكانات الفتح فيها، في رؤية ما لا يمكن رؤيته في جزع اللحظة الأول
    عرض
  • إن القصاص الذي يأخذ به المجتمع ذلك القاتل بفصل رأسه عن جسده بالمقصلة في ثوان معدودات لا يمكن أن ينسيك العذاب النفسي الذي تقاسيه بسبب الجريمة التي اقترفها، في حين أنه هو لا يقاسي مثل ذلك العذاب إلا بعض الوقت، ريثما يؤخذ إلى المقصلة حيث يتألم جسمه بضع ثوان، ثم ينتهي كل شيئ بالنسبة له ! Ro#
    عرض
  • ماذا ستفعل إذا سمعت إمرأة تنادي بإسمك من داخل منزل مهجور؟ هل سيجعلك الفضول تدخل المنزل؟ أم سيمنعك خوفك؟ عبير فتاة في ريعان شبابها تبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً، ملامحها عادية؛ عيون سوداء، بشرة قمحية يبروزهما وجه دائري، وشعر أسود طويل، ولكن عبير تمتلك وجهًا رقيقًا مُريحًا؛ يجعل ملامحها أكثر جمالاً في عين كل من يراها، هدؤها وطيبتها جعلاها محبوبة من الجميع. كانت دائماً تسمع صوت طرقات قوية
    عرض
  • ليس دائماً يبتلي الله ليُعذب ولكن قد يبتلي ليصطفي ويهذب
    عرض
  • فتحت الباب برفق فقالت بصدمة:- انت؟ .....:- قل للمليحة بالخمار الأسود، ماذا فعلتِ بناسك متعبد، قد كان شمر للصلاة ثيابه لما لقاكِ بباب المسجد، ردي له صلاته وصيامه، لا تقتليه بحق دين محمد!
    عرض