طاقة الخوف اعلى من طاقة اللامبالاة، لان الخوف على الأقل يحفزنا على التصرف ، ومن خلاله يمكننا أيضًا أن نتخلى عن الخوف لنرتقي إلى الغضب أو الفخر أو الشجاعة ، وكلها حالات أعلى من اللامبالاة.
فتحت الباب برفق فقالت بصدمة:- انت؟
.....:- قل للمليحة بالخمار الأسود، ماذا فعلتِ بناسك متعبد، قد كان شمر للصلاة ثيابه لما لقاكِ بباب المسجد، ردي له صلاته وصيامه، لا تقتليه بحق دين محمد!