نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
قال رسول الله صل الله عليه وسلم .. دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ ، فَإِنَّ الصِّدْقَ طُمَأْنِينَةٌ ، وَإِنَّ الْكَذِبَ رِيبَةٌ
انا الحاضر الذى لا يموت .. وانا الماضى الذى سيعيش فيه الجميع معى الى الابد
لكن قلبي كبير كما تركته ، يسعك وحدك ، و يضيق بالناس
كلنا يرى العالم بعين قلبه فإن كان ذلك القلب سعيداً يغدو العالم بدوره وردياً في عينيه بينما إن طغى الحزن والألم على قلب أحد فسيظهر العالم بلا ألوان وبلا حراك أو بهجة
أنا لن أتزوج إلا على مزاجي!
والزواج كـالزجاج، إن لم يكن بمـزاج تكسر!