من كتاب : نفثات القلم للكاتب : مارية عبد الجبار أبو سنينة
إقتباسات من نفس الكتاب
رُبَّما كان دخولكَ في حياتي شبيهٌ بالنِّعمة التي لَوحتْ لي بالوقوف كي لا أتجاوز الحدود.. قِفْ فأدركت هذا، فيبدو أنَّك كنت لي خيراً!
إقتباسات إخري
الطغيان مرض ، من يصبه لا يفارقه حتى يموت .. كذلك الغباء
البداية اسمها جورجيت!
وحينما تكون مستعداً لأن تصدق وتفهم.. سأروي لك حكايتها!
لقد عودنا الموت أنه ليس له قواعد و لا قيود .. لما لا يُدرك الانسان ان الموت عمليه هينه لينه وأنه انطلاق من سجن الحياة وتحرر من قيود الجسد
و عندما قال له قائد الجيش "جرير": لن ينسي التاريخ ذلك الملك الذي عرّض حياة شعبه و نفسه للخطر من أجل امرأه أحبها..
فقال الملك: علي قدر الحلم تكون التضحيه يا صديقي
للزهرة حياء..فهي تلملم أوراقها برفق فتتستر بعفة حتى يأتي الربيع وهكذا أنت في حجابك حتى يأتيك زوج صالح فيأتي الربيع ،فكوني دآئماً زهرة بيضاء طاهِرةً نقيةً و احتفظي بعطرك حتى يأتيك الربيع