هناك قاعدة يجب علينا جميعاً أن نحفظها جيداً ألا وهي: أن أبطال هذه الأمة هم الهدف الرئيسي للحملات الاعلامية الشرسة, فإذا ما وجدت تشويها لشخصية تاريخية او لشريحة بشرية معينة من أمة فاعلم أن في الأمر أصابعا قذرة لغزاة التاريخ!
الكثير من النساء يفهمن غريزياً كيف يبعثن بهذه الرسالة ففي بداية أي علاقة ترسل المرأة إلى الرجل نظرة خاطقة تقول يمكن أن تكون أنت الشخص الذي يجعلني سعيدة وبهذه الطريقة اللطيفة تقوم فعلياً ببدء علاقتهما.