نجاحُ الحوار قد يأخذ الرواية إلى الخلود، بإمكان سطرٍ حواريّ أن يعبر الزمن ليصير جزءًا من وجداننا الجمعي وتكويننا الثقافي. جميعُنا نحفظ، مثلاً، لغسّان كنفاني:" الوطن يا صفية.. هو ألا يحدث ذلك كلّه" حتى الذين لم يقرؤوا الرواية يعرفونَ هذه العبارة
حياتى دونك لم تكن لتستقم كحالها اليوم، بيتى، أولادى حتى استقراري العاطفى لن يكن موجودا حال غيابك محبوبتى، عندما رأيتك اول مرة شعرت بالاغتراب عن عالمى وفور اعترافي بحبك وجدت وطنى الحقيقى،،
زوجة ثانية