قصة حياتك تؤلفها عاداتك، غيّر عاداتك لتُغَيِّر القصة.
من كتاب : 40 أربعون للكاتب : أحمد الشقيري
إقتباسات من نفس الكتاب
أجد قيمتي في سيطرة عقلي على نفسي وشهواتي، فكلما تغلبت على شهوة معينة، وطردتها من حياتي شعرت بقيمة أكبر، وكلما بدأت عادة حسنة جديدة أشعر أيضًا بقيمة أكبر، والجميل أني أشعر بصدق القيمة، سواء عرف الناس عن هذا الأمر أم لم يعرفوا، المهم أنا أكون عارفًا، وطبعًا الله مطلع من فوق سبع سماوات.
ليست حالة عدم وجود ما يكفي من الوقت لفعل الأشياء، ولكن حالة ما إذا كنا نريد القيام بها، وموقعها في أولوياتنا.
انظر لمن دونك: لترضى، وانظر لمن فوقك: لتسعى
إقتباسات إخري
أصرخ حين قسوتك رافعا السيف .. من مني يريد أن يعترف بحبك.
صمت الجفوة ، حين تتسع المسافات بين الأرواح ، فتتلاشى الرؤية ، ويبقى السمع بلا فائدة ، وتتحطم الكلمات على الشفاه فلا يخرج صوت! ، صمت مذاقه مرّ ، يجر إلي الوحدة والهجر النفسي
هناك اوقات ما لا تدع لنا الحياه مجالا لاختيار الحلول الرماديه
و من منا لا يتأفف و يتبرم إذا علم أن الأشياء المختصة به دون سواه قد مرت بين أصابع و أمام عيون من ليس لهم الحق بمعرفتها؟