صار محتماً علينا نفض ما تراكم على المعتقدات الدينيه من جهل وتعصب، ولن يكون ذلك إلا بوضع الدين في منزلته والعلم في منزلته، وتثمين التلاقي حين يوجد، لا فبركته وفرضه
إن سألوك عن العدل، فأجب بابن الخطاب، فلم ينم مسلم ولا ذمي قط في عهده إلا وقد ترك الجوع معدته، وما فارق النوم مضجعه.
إنه الفاروق يا أمى، الفاروق عمر ابن الخطاب، صاحب رداء العدل وسلطان الحق!