تحميل كتاب من قصص الأنبياء للصغار واليافعين الاواه للع تعالي داوود عليه السلام PDF - احمد عبدالمنعم حسن

الرئيسية / احمد عبدالمنعم حسن / من قصص الأنبياء للصغار واليافعين الاواه للع تعالي داوود عليه السلام
كتاب من قصص الأنبياء للصغار واليافعين الاواه للع تعالي داوود عليه السلام لـ احمد عبدالمنعم حسن

كتاب من قصص الأنبياء للصغار واليافعين الاواه للع تعالي داوود عليه السلام

الكاتب احمد عبدالمنعم حسن

كتاب من قصص الأنبياء للصغار واليافعين الاواه للع تعالي داوود عليه السلام لـ احمد عبدالمنعم حسن
القسم : التعليم وتربية الأطفال
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 1.4 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب من قصص الأنبياء للصغار واليافعين الاواه للع تعالي داوود عليه السلام pdf 2001م - 1443هـ قصص الأنبياء هي مجموعة مختلفة من القصص التي تم ذكرها في القرآن الكريم والسنة النبوية، وترتبط ارتباطاً وثيقاً بتفسير القرآن الكريم، وقد تم تأليف الكثير من الكتب عبر العصور الإسلامية تتناول قصص الأنبياء، وقصص الأنبياء تشمل الخمسة وعشرين نبياً المذكورين في القرآن الكريم، بدءاً من آدم انتهاءً بمحمد، وتشمل هذه القصص حياتهم قبل النبوة، ودعوتهم إلى قومهم، والابتلاءات والمحن التي تعرضوا لها. ذكر الله -تعالى- في كتابه العزيز قصّة خَلْق آدم -عليه السلام-؛ أوّل الأنبياء؛ فقد خَلَقه بيده على الصورة التي أرادها -سبحانه-، فكان مخلوقاً مُكرَّماً عن باقي المخلوقات، وخلق الله -سبحانه- ذريّة آدم على صورته وهيئته، قال -تعالى-: (وَإِذ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَني آدَمَ مِن ظُهورِهِم ذُرِّيَّتَهُم وَأَشهَدَهُم عَلى أَنفُسِهِم أَلَستُ بِرَبِّكُم قالوا بَلى شَهِدنا) وبعد أن خلق الله آدم، أسكنه الجنّة مع زوجته حوّاء التي خُلِقت من ضِلْعه، فاستمتعا بنعيمها، باستثناء شجرة واحدةٍ نهاهم الله -سبحانه- عن الأكل منها، فوسوس لهما الشيطان؛ ليأكلا منها، فاستجابا لوساوسه، وأكلا من الشجرة حتى انكشفت عوراتهما، فسترا نفسيهما بورق الجنّة، وخاطب الله آدم مُعاتباً إيّاه على الأَكْل من تلك الشجرة بعد أن بيّن عداوة الشيطان له، وحذّره من اتِّباع وساوسه مرّةً أخرى، وقد أبدى آدم ندمه الشديد على فِعلته، وأظهر لله توبته، وأخرجهما الله من الجنّة، وأنزلهما إلى الأرض بأمره. كما ذكر الله -سبحانه- قصّة ابْنَي آدم -عليه السلام-، وهما: قابيل، وهابيل؛ فقد كانت من سُنّة آدم أن تتزوّج أنثى كلّ بطنٍ من ذكر البطن الآخر، فأراد قابيل أن يستأثر بأخته التي جاءت معه من البطن ذاتها؛ مَنْعاً لحَقّ أخيه فيما كتبه الله له، وحينما علم آدم -عليه السلام- بنيّة قابيل، طلب من كليهما أن يُقدّما قُرباناً لله، فتقبّل الله ما قدّمه هابيل، ممّا أثار غضب قابيل، فتوعّد أخاه بالقَتْل، قال -تعالى-: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ*لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّـهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ*إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ*فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ). داوُود أو داوود (بالعبرية: דָּוִד) ، وتلفظ بالعبرية الحديثة: دافيد) معناه "محبوب"، هو ثاني ملك على مملكة إسرائيل الموحدة (1011 ق.م. - 971 ق.م.) وأحد أنبياء بني إسرائيل بحسب الدين الإسلامي، إلا أنه في المعتقد اليهودي يعتبر ملكًا وليس نبيًّا جاء بعد إش-بوشيت (أو إشباعل)، الابن الرابع للملك شاول. يتم وصفه على أنه أحق وأنزه ملك من بين ملوك إسرائيل التاريخيين - ولكن ليس بلا خطأ - وأيضاً هو محارب ممتاز، وشاعر (ويعتبره التراث اليهودي والمسيحي مؤلف العديد من المزامير). إجابة لرغبة داوُد لبناء معبد أو بيت لله، وعد الله داوُد أن عائلته الملكية سوف تعيش للأبد. ولذلك، يؤمن اليهود أن المسيح اليهودي سوف يكون من نسل داوُد المباشر، ويؤمن المسيحيون أن نسل يسوع يعود إلى داوُد لأن مريم من نسل داوُد. طبيعة مُلكه كانت تحت خلاف ونقاش، رفض ودافع عنها العديد من باحثي التوراة الحديثين، ولكن حياة داوُد المكتوبة في التوراة العبري لا تزال مقبولة بصورة كبيرة بين اليهود والمسيحيين، وقصته أصبح لها تمييز مركزي من قبل المجتمع الغربي. تم تدوين حياته وقصة ملكه في التوراة العبري في صموئيل 1 (إصحاح 16 فما بعد) وصموئيل 2 ،ملوك 1،ملوك 2. أخبار الأيام 1 تعطي قصص أخرى لداوُد متعلقة بقوائم ورائية وعائلية أخرى. في الكتاب المقدس اليهودي والمسيحي حياة داوُد في العهد القديم (التوراة) وصفه كان في صغره على جانب عظيم من الجمال والشجاعة والهمة عارفاً بالألحان والتواقيع الموسيقية، وكان قصير القامة أشقر الشعر متلالئ العينين قوي البنية خفيف الحركة يسابق الإبل وكانت ذراعاه القويتان تحني قوساً من النحاس، وكان شاعراً يعزف آلة العود. اختيار داوُد قد سحب الله فضله من الملك شاول وأرسل النبي [صموئيل] إلى يسى في بيت لحم "أنا أقمت لي ملكاً من بين أبناءه"، فوقع الاختيار على داوُد، الذي هو كان الأصغر وكان يحرس غنم ابيه، "كان فتى أشقر، أخاذ العينين وسيم الطلعة". فقال الرب لصموئيل "قم امسحه لان هذا هو من اخترته". داود وجليات الإسرائيلييون الذين هم تحت حكم شاول كانوا يواجهون جيشا. داوُد الذي هو اصغر أولاد [يسى] كان يجلب الطعام يوميا إلى اخوته بينما هم كانوا مع شاول. سمع داوُد [جليات] ([جالوت] في القرآن) يطلب من الإسرائيليين بأن يُرسلوا بطلهم لكي يحسم النتيجة النهائية للحرب. أصر داوُد على اخوانه بأنه يستطيع ان يهزم جليات {جالوت}، وبعدما سمع شاول ذلك.. قرر إرسال داوُد بالرغم من انه كان في شك من قدرة داوُد، لكنه ارسله ليحاول. كان النصر حليف داوُد حيث رمى جليات بحجر وبعد موت جليات كان النصر حليف الإسرائيليين، جلب داوُد رأس جليات لشاول، سأل شاول داوُد عن ابن من يكون، فأجاب داوُد: "أنا ابن خادمك يسى الذي من بيت لحم". شاول سأل شاول من داوُد بأن يجلب له الغلفة لمئة من الفلسطينين مقابل أن يعطيه شاول ابنته. عندما عاد داوُد ومعه 200 غلفة، أعطى شاول ابنته الثانية ميكال، ووضعه مسؤول عليه وعد الله لداوُد هزم دَأوُدَ الْيَبُوسِيِّينَ في اورشليم واتخذها عاصمة له وجلب تابوت العهد لبناء هيكل، لكن الله تكلم إلى النبي ناثان وقال بأنه لا يجب بناء هذا المعبد، ولكن يجب الانتظار للجيل القادم وبأنه سينشيء منزل خالد لدَأوُدَ " سيكون لك عرش ابدي". بعدها يُنشيء لداوُد مملكة لاتُهزم. وتهزم أَرَامَ وصُوبَةَ (سوريا الحالية) وأَدُومَ ومُوآبَ (الأردن حالياُ) وبلاد الفلسطينين وغيرها كثيراُ. .

عرض المزيد
الزوار ( 212 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال