تحميل كتاب شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الأول شخصية مصر الطبيعية PDF - ابراهيم شمس الدين

الرئيسية / ابراهيم شمس الدين / شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الأول شخصية مصر الطبيعية
كتاب شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الأول شخصية مصر الطبيعية لـ ابراهيم شمس الدين

كتاب شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الأول شخصية مصر الطبيعية

الكاتب ابراهيم شمس الدين

كتاب شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الأول شخصية مصر الطبيعية لـ ابراهيم شمس الدين
القسم : التاريخ والجغرافيا
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 39.1 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الأول شخصية مصر الطبيعية pdf 2020م - 1443هـ نبذة عن الكتاب : كتاب حول جغرافية مصر يمزج في دراسته بين الجغرافيا والتاريخ والسياسة وعلوم طبيعية وإنسانية وتطبيقية أخرى. يقسم الكتاب إلى أربعة أجزاء: الجزء الأول: شخصية مصر الطبيعية الجزء الثاني: شخصية مصر البشرية الجزء الثالث: شخصية مصر التكاملية الجزء الرابع: شخصية مصر الحضارية وقد قرر هذا الكتاب على طلبة الجغرافيا في مصر كلها وذلك لما لهذا الكتاب من أهمية وما فيه من معلومات عظيمة وقد سماه شخصية مصر لما يدرسه من شخصية مصر الاقليمية والبشرية والزمانية والتكاملية فهو يتساءل عن يعطي منطقة ما تفردها وتميزها بين سائر المناطق محاولة أن ينفذ إلى روح المكان ليستشف عبقرية الذاتية التي تحدد شخصيته الكامنة.. شخصية مصر.. دراسة في عبقرية المكان كتاب حول جغرافية مصر بأربعة مجلدات من تأليف جمال حمدان صدر بصياغته الأولى عام 1387هـ 1967م في نحو 300 صفحة من القطع الصغير تفرغ لإنجاز صياغته النهائية لمدة عشر سنوات ثم صدر مزيدا ومنقحا بأربعة مجلدات بين عامي 1401هـ / 1981م و 1404هـ/ 1984م. يمزج في دراسته بين الجغرافيا والتاريخ والسياسة وعلوم طبيعية وإنسانية وتطبيقية أخرى. يقسم الكتاب إلى أربعة أجزاء: محتويات الكتاب في الجزء الأول: شخصية مصر الطبيعية حيث يعرض الكاتب ما يتعلق بالجيولوجيا والجغرافيا المصرية والصحراوات المصرية التي تمثل النسبة الأكبر في مساحة مصر سواء الغربية أو الشرقية. وبالطبع أفرد الكاتب جزء خاصا لوادي النيل شريان الحياة في مصر. الجزء الثانى: شخصية مصر البشرية حيث يذكر ملامح التجانس الطبيعي والمادي والحضاري والبشري والعمراني للشخصية المصرية وكذلك الحضارة المصرية من العصر الفرعوني حتى ثورة يوليو ومراحل تطور الحضارة المصرية على مر العصور. كما يعرض الحياة السياسية في مصر وجوانبها الاستراتيجية. الجزء الثالث: شخصية مصر التكاملية حيث يتضمن عرض للجوانب الاقتصادية في الشخصية المصرية والتي كانت الزراعة هي ركيزتها الأولى ثم تطور الصناعة والثروة المعدنية في مصر. كما تتضمن الشخصية التكاملية خريطة المجتمع المصرى والعلاقات المصرية العربية بين الوطنية المصرية والقومية العربية. الجزء الرابع : شخصية مصر الحضارية وهي دراسة للمجتمع المصري والعاصمة باعتبارهما بنية و بوصلة خريطة المجتمع المصرى. المقدمة تشغل مقدمة الكتاب خمسين صفحة من جزئه الأول يبدأها بسطور عن قيمة التعرف على شخصيات الاقاليم و تعريفه للشخصية الإقليمية بأنها ”أكبر من المحصلة الرياضية لخصائص و توزيعات الإقليم فهى إنما تتسائل أساسا عما يعطى منطقة تفردها محاولة أن تنفذ إلى روح المكان لتستشف عبقريته الذاتية التي تحدد شخصيته الكامنة. هذه هي فكرة الهيكل المركب أو بما يعرف كاصطلاح عام بعبقرية المكان“ كما يحاول أن يطهر عمله فكريا من شبهة الإقليمية الضيقة قائلا "من الخطأ أن نظن أن الحديث عن تفرد الشخصية الجغرافية و عبقرية المكان لهذا القطر العربى أو ذاك يعنى تدعيم الحركة الانفصالية، فليس مما يضير قضية الوحدة العربية أو يخرب حركة القومية العربية أن يكون لكل قطر من اقطارها شخصية بدرجة أو أخرى داخل الإطار العام المشترك “…” الواقع أن على القومية أن تحترم الوطنية و تقرها، بمثل ما أن على الوطنية ان تعترف بالقومية و تقر بها و لعل المطلوب ليس تذويب الوطنية في القومية بقدر ما هو تزويدها بها". شخصية مصر الطبيعية الكلمة المفتاح في شخصية مصر الطبيعية هي البساطة، بساطة تتجلى في بنيتها و سمات وجهها التضاريسى ممتدة إلى مناخها و قاعدتها الجيولوجية الراسخة القديمة (أقدم عصور البناء الجيولوجى ) لم تتعقد عملية بنائها إنما خضعت لإيقاع منتظم يتراوح بين الإضافة و الإزالة في علاقة متواترة بين البحر واليابس و يأتى أخيرا النهر ليضيف إلى صحروايتها تأثيره المورفولوجى الخاص على طول مجراه متمثلا في الوادى والدلتا والفيوم. الباب الأول: من الجيولوجيا إلى الجغرافيا الفصل الأول بعنوان أرض مصر: يبدأ رواية مصر الطبيعية من الماضى الأركى السحيق منذ كانت نواة جيولوجية و يتابعها و هي تتخذ مورفولوجيتها الحالية عبر سلسلة من عمليات من طغيان البحر وانحساره وتحليل كامل متكامل لخريطة مصر الجغرافية في ضوء ثلاثية خطوط الطبيعية (النهر والصحراء والبحر ) مبرهنا على بساطة جغرافية مصر و كاشفا عما تخبئ جيولوجيتها من انتظام و تناظر. الفصل الثانى والثالث بعنوان تاريخ حياة نهر و تغيرات النيل التاريخية: محاولة لتحديد ميلاد النيل متى ظهر و أصله وتكون الدلتا ودينامكية النهر وإيقاع حركته ودراسة تغيرات المجرى على مر التاريخ و تغيرات فروع الدلتا مدعما نظرياته بالخرائط. و يبدأ الفصل الرابع بعنوان وجه مصر بتلخيص وجه مصر الطبيعى و تقسيم سطحها إلى أقسامه المصرية في لمسات خاطفة و و بساطة جغرافينها التي تتجلى في السيمترية أو التناظر الذي يسود عناصر اللاندسكيب الطبيعى في مصر فيقول ” فعلى جانبى الوادى الذي تحف به حافتان هضبيتان في توازن ملحوظ تتناظر صحراوان في الشرق و الغرب بصفة مستمرة و الوادى نفسه –على وحدته الاساسية- ينقسم ما بين الدلتا و الصعيد .. الذين يتوازنان بدورهما في استقامة واضحة ما بين الشمال و الجنوب و حول الجميع يتناظر بحران رئيسيان في الشمال و الشرق “ الباب الثاني: الصحراوات تقع دراسة الصحراوات في 6 فصول( 5-10) يتناول فيها دراسة الصحراء الغربية والصحراء الشرقية من حيث الأبعاد المكانية وشكلها العام والخصائص الرئيسية ومنخفضاتها ونظريات تكوينها وتحليل تكويناتها الصخرية وأقاليم كل منهما و يتابع كل إقليم بما يقتضيه من تفصيل من النواحى الجيولوجية والبنيوية والتضاريس: من حيث الشكل والامتداد وتركيبه الجيولوجى ومناخه وشبكة تصريفها الأساسية. ثم ينتقل لدراسة صحراء شبه جزيرة سيناء التي تحظى باهتمام من جمال حمدان في كل كتبه من النواحى الطبيعية و البشرية والجيواستراتيجية وأهميتها الجغرافية والتاريخية وخصائصها حيث يستهلها بشبكة التصريف و تحليل عقديتها المناخية والنباتية ومواردها واقتصاديتها وهيكلها العمرانى وأقاليمها وخليجيها السويس والعقبة. الباب الثالث: نهر النيل و يضم أربعة فصول(11- 14) تتناول الجوانب الطبيعية للنيل يبدأها بفيزوغرافية النهر (الامتداد وانحدار المجرى والخوانق والجنادل والأودية المنتهية إليها والتعرجات وفرعا الدلتا والجزر النهرية والبحيرات المتقطعة ) ثم موروفولوجية الوادى والفيوم والدلتا حيث يبدأ بالوادى من حيث البنية والتضاريس وأشكال الارض وأسماء الأماكن ثم أقاليم الوادى ثم متابعا إلى الفيوم فيستهلها بالتركيب الجيولوجى ثم الإطار الاقليمى ووجه الفيوم وهيدرولوجية الفيوم و يختمها بأقاليم الفيوم الطبيعية مع إشارات مسهبة لمنخفض الريان وأخيرا الدلتا يتصدرها عنوان النضج الفيزوجغرافى ووراءه عناوينه التفصيلية من المساحة والبروز والبحيرات والساحل الانسيابى شكل ورقعة الدلتا وأقاليم الدلتا الطبيعية في إشارات مسهبة لنطاقها الشمالى و بحيراته . .

عرض المزيد
الزوار ( 186 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب ابراهيم شمس الدين

ابراهيم شمس الدين

تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب ابراهيم شمس الدين مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور