تحميل كتاب قصة و تاريخ الحضارات الجزء الخامس عشر السادس عشر PDF - مجموعه مؤلفين

الرئيسية / مجموعه مؤلفين / قصة و تاريخ الحضارات الجزء الخامس عشر السادس عشر
كتاب قصة و تاريخ الحضارات الجزء الخامس عشر السادس عشر لـ مجموعه مؤلفين

كتاب قصة و تاريخ الحضارات الجزء الخامس عشر السادس عشر

الكاتب مجموعه مؤلفين

كتاب قصة و تاريخ الحضارات الجزء الخامس عشر السادس عشر لـ مجموعه مؤلفين
القسم : التاريخ والجغرافيا
الفئة : تاريخ العالم العربي
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 4.8 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب قصة و تاريخ الحضارات الجزء الخامس عشر السادس عشر pdf 1999م - 1443هـ الحضارات القديمة هو مصطلح يشير إلى الحضارات التي كانت موجودة في العالم القديم (أفريقيا وآسيا وأوروبا) و قبل اكتشاف قارة أمريكا أي الحضارة التي تأسست منذ 3,000 سنة قبل الميلاد. وقد شهدت هذه الحضارات توسعا تاريخيا كبيرا وتطورا حضاريا واسعا في مجال العلوم والفنون وتطور المجتمعات. وأهم التطورات التي تبرز في حضارات العالم القديم هي العمارة وأهمها الأهرامات المصرية التي أصبحت تصنف ضمن عجائب الدنيا السبع وهي الوحيدة التي لا تزال قائمة. معبد الإلهة أثينا .حدائق بابل المعلقة.الكولوسيوم.تاج محل .سور الصين العظيم والكثير من الأبنية والعمارات. وكذلك الفنون المتعددة كالرسم والنحت والمسرح القديم. بدأت الحضارة بالمعنى المعرفي لها منذ بداية العصر الحجري الحديث خلال الألف الحادية عشر قبل الميلاد في مناطق شمال سورية، وجنوب ووسط تركيا الحالية، وقد بدأت الحضارة البشرية عندما تطورت المجتمعات البشرية وأصبحت أكثر تعيقدًا اجتماعيًا، أي أنها استقرت في قرى ومدن صغيرة وحصلت تغيرات اجتماعية قسمت المجتمع الواحد إلى فئات مختلفة لكل فئة حقوق وواجبات، وأصبح العمل والانتاج الاقتصادي صفة أساسية لهذه المجتمعات الصغيرة في بدايتها، فمن أهم صفات الحضارة هي التمدن أي الاستقرار ووجود سلطة منظمة تنظم المجتمع وحدوث التطور تقني في عمليات الانتاج الاقتصادي. يمتد الوطن العربي من مناطق شبه الجزيرة العربية ومناطق بلاد الشام والعراق في القارة الآسيوية إلى وادي النيل والمناطق المحيطة به وصولًا إلى شمال أفريقيا، وقد وجد العنصر العربي في هذه المناطق منذ العصر الحجري الحديث، ومصطلح عربي أو حضارة عربية ينحصر غالبًا بالمعنى الثقافي للكلمة لا العرقي بكل تأكيد، وحول موضوع الحضارة في الوطن العربي تتشعب التصنيفات والتسميات بحيث تكون متعددة ومختلفة في كثير من الأحيان خصوصًا أن طول المدة الزمنية للحضارة في الوطن العربي ترك الكثيرمن المنجزات الحضارية. بدأت الحضارة البشرية في مناطق جنوب الجزيرة العربية أي الخليج العربي وشط العرب، وامتدت لتتركز في مناطق الجزيرة الفراتية وبلاد ما بينه النهرين، فأصبح مصطلح بلاد ما بين النهرين مرادفًا لمصطلح الحضارة البشرية ومنطلقًا للمنجزات البشرية الأولى في الحضارة والإنتاج والتقدم وإيجاد أنظمة الحكم، وقد انطلقت أسس الحضارة من المجتمعات الزراعية الصغيرة على ضفاف نهري دجلة والفرات ونهر النيل لكي تنير طريق البشرية الحضاري. الحضارة المصرية القديمة متى بدأت الحضارة المصرية القديمة؟ تعود أصول الحضارة المصرية القديمة إلى الألف السادس قبل الميلاد، فقد سبب جفاف البحيرات في مناطق شمال أفريقيا إلى نزوح الكثير من الجماعات البشرية إلى مناطق دلتا النيل بسبب: وفرة المياه وخصوبة الأراضي الزراعية، إضافة إلى وجود هجرات من مناطق آسيا من جهة بلاد الشام والجزيرة العربية خلال الألف الرابع قبل الميلاد، سببت هذه الهجرات السكانية المخلتفة والتعددة وجود العامل البشري الذي يشكل الأسس الأولى لتشكيل وبناء أي حضارة وتقاطع مع وجود بيئة صالحة للزراعة قرب دلتا النيل لكي تنتج أولى الحضارات البشرية. بدأت الحضارة في مصر مع حضارة نقادة التي تصنف بأنها حضارة بدائية تعود للعصور الحجرية الحديثة رغم إنتاجها للفخار في مناطق مختلفة أهمها كان منطقة أبيدوس، كما ظهرت التقينات العالية للإنتاج الزراعي وذلك بالتماشي مع ظهور حضارة البداري في مناطق مصر العليا، حضارة نقادة امتدت على طول نهر النيل وتطورت بشكل سريع من خلال التبادل التجاري مع مناطق أثيوبيا وكنعان، بحيث أصبح الإنتاج الزراعي ركيزة هذه الحضارة التي حولت تراكم المحاصيل والانتاج إلى أساس قوي لبناء الدولة المصرية القديمة في دلتا النيل. سميت هذه الفترة عصر ما قبل الأسرات الحاكمة في مصر، هذه الحضارة "نقادة" كانت الأساس في ظهور الكتابة الهيروغليفية من خلال استخدامهم للصور وبعض الرموز في معاملاتهم اليومية، هذه الفترة أسهمت في ظهور السلطة المركزية في مصر وذلك في سبيل السيطرة على: الإنتاج الزراعي، وتنظيم توزيع الحصص بين الفلاحين، كما نظمت العلاقة في المجتمع من خلال تراتبية اجتماعية معقدة. ظهرت الحضارة المصرية كحضارة كبرى خلال عصر الأسرات، وقد سمي بهذا الاسم بسبب وجود تصنيف مصري قديم يعود للقرن الثالث قبل الميلاد وضعه الملك مينا كمؤسس للدولة المصرية القديمة، إضافة إلى وجود دلائل على أن هذا الملك هو أول ملك مصري وأول من وحد شمال وجنوب مصر القديمة أي مصر السفلى ومصر العليا في إطار دولة واحدة، وقد حدث ذلك خلال نهاية الألف الرابع قبل الميلاد، يختلف علماء الآثار حول ماهية الملك مينا، فالاعتقاد الأكبر هو أنه نفسه الملك نارمر الذي وحد مصر القديمة، وقد دلّت مبادرات الوحدة على أن توحيد الدولة كان من قِبل للملك نارمر. توحيد الدولة المصرية القديمة حصل بالتدريج بشكل واضح بحسب الوثائق المصرية القديمة، وكان إنشاء مدينة ممفيس كعاصمة للدولة أول دليل مادي على توحيد الدولة، والجدير بالذكر أنه تم إنشاء ممفيس في مناطق مصر السفلى، وقد ساهم ذلك في السيطرة على طرق التجارة مع مناطق بلاد الشام التي أثبتها علم الآثار من خلال اللقى الأثرية في مقابر باب الذراع في الأردن، ومناطق الجزيرة الفراتية الواقعة بين سورية والعراق، وكما ذُكر سابقًا فقد ساهم وجود العامل البشري أي الأيدي العاملة ووفرة المياه بتحفيز الإنتاج الزراعي وتراكم الثروة مما أدى إلى تقسيم العمل والإنتاج، وبالتالي نشوء الطبقات في المجمتع المصري القديم. الحضارات القديمة في الوطن العربي: الحضارة المصرية القديمة حضارة بلاد الرافدين حضارة بلاد الشام حضارة شبه الجزيرة العربية حضارة بلاد اليمن حضارة دلمون يدخل كتاب قصة و تاريخ الحضارات العربية في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب قصة و تاريخ الحضارات العربية ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية. أول موسوعة من نوعها حديثة وبالالوان تعالج نشأة البلدان العربية واحداثها حتى ايامنا هذة : تاريخية - جغرافية - حضارية وادبية.. قصة وتاريخ الحضارات العربية بين الأمس واليوم: هي موسوعة تتطرق إلى أبواب التاريخ والحضارة على مستوى العالم العربي بأكمله، بحيث تسمح للقارئ أن يطلع، من خلال مجموعة موحدة، على برز المحطات التاريخية والسياسية والحضارية التي مرت بها الشعوب العربية منذ بداية الأزمنة وحتى مراحل متقدمة من أواخر القرن العشرين. وقد اعتمد في إعداد هذه الموسوعة على الجهود والأبحاث المضنية التي قام بها فريق من الاختصاصيين في مجال التاريخ، والتي تركزت على ابرز المراجع في هذا المجال، وقد ترجمت هذه الجهود في ثمانية وعشرون جزءا - 14 مجلدا- بأقلام محررين ومصححين ومصممين فنيين ذوي خبرة واسعة وذوق رفيع في عالم الكتابة والإخراج. في أجزائها 28، ما ينيف على 3000 صفحة، تحدثا الموسوعة عن تاريخ 21 دولة عربية يتألف منها اليوم العالم العربي الذي يمتد من الخليج العربي شرقا إلى المحيط الأطلسي غربا، مع العلم ان تاريخ بعض هذه الدول كان مشتركا في مرحلة من المراحل، لاسيما في التاريخ القديم، وحتى بدايات التاريخ الحديث. .

عرض المزيد
الزوار ( 258 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور