تحميل رواية اسطورة فرانكشتاين pdf تأليف : د. أحمد خالد توفيق الناشر : المؤسسة العربية الحديثة للطبع والنشر والتوزيع نبذة عن الكتاب : عالم ما وراء الطبيعة فى العدد الواحد والأربعين تحت عنوان " أسطورة فرانكتشتاين " هلموا احك قصة أخرى ولكن لتكن مرعبة هذه المرة هل تسمعنا أيها العجوز ؟ مرعبة ! فأقول وأنا أحك صلعتى مفكراً : ليكن اليوم كى لكم قصة " فرانكنشتاين " كلا .. ليس فرانكنشتاين هو الوحش المرعب الذى تعرفونه بل هو مخترعه ! الوحش لا اسم له ، وهذا خطأ شائع إلى حد أنه صار غير قابل للتصحيح اليوم أحكى لكم القصة ودعونا نرجئ الأسئلة إلى ما بعد أن أنتهى ، كانت القصة كما يلى .... تزداد الصواعق سخاءً .. وتهوى الألسنة الملتهبة فوق جهاز منع الصواعق الذي أبتكره (فكتور فرانكشتاين)، فتسري الكهرباء في دوائر غاية في التعقيد إلى الجهاز العملاق، والجسد المسجي تحت ملاءته المتسخة .. كهرباء قادرة على تحريك الجبال .. تتوهج الغرفة كلها بالنور الساطع، وتشم رائحة اللحم المحترق، وتسمع الأنين .. الأنين العميق من تحت الملاءة " القصه تناقش أعلى مخاوف الأبوة والأمومة. هل يقتلني طفلي في أثناء ولادته! وماذا لو ولد طفلي مشوها هل سأظل أحبه! ماعتقدش أن لو كان طفلك مشوه هتكرهه.. لو كنت شخصيه سويه لأنك لو كرهته تبقى انت بتعاقبه على ذنب مش ذنبه - لو اعتبرنا أن تشويهه ذنب - ودا ظلم كبير. في النهاية دا أغلي جزء منك.. وحتى لو قتلك أثناء ولادته في النهاية انا حياتي كلها هدفها اني اديله الحياة.. بقرأ عشان اقدر اتعامل معاه واحاوره و بعيش و بنشأ كويس عشان اقدر أربيه وأكون قدوة حسنة و بفضل اختار عشان أقدمله أسرة تقدر تحبه وتحميه وأقدر أءتمنهم عليه لو ماكنتش موجوده بجانبه في وقت من الأوقات.. رفعت إسماعيل بيبقى أكثر إبداعا لما بيبقى برا مصر.. خفة دمه و ذكاؤه وإيمانه.. .
عرض المزيد