تحميل كتاب عشر سنوات معلما pdf 2009م - 1443هـ نبذة من الكتاب : بعد أن تجاوزت تلك المرحلة ، واتجهت للحديث و الكتابة في قضايا التربية شعرت أني بحاجة لأن أعود إلى الوراء للتجربة العملية ، لأنظر إليها بلغة المختص ، أعود فأكتشف منها المزيد ، أعود لأقرأ مواقفها ومشاهدها بلغة أخرى فبعض ما كنت مندفعا له لم أعد أحمل تجاهه ذاك القدر من الاندفاع ، وبعض ما كنت أرفضه ولا أقبل فيه النقاش أصبح قابلا للتفكير والمراجعة - الدور الدعوي للمعلم هو من أهم أدواره. - إن امتلاك المربين للأفق الواسع، وقدرتهم على النظر للموقف من زوايا عدة، سيترك أثره على رؤيتهم وأحكامهم وتعاملهم مع الموقف . - ان استنكار المعصية لابد أن يبقى حيا في أنفسنا - لن يكون الناس كما نريد - تعلمت أن أتقبل فئات الناس وما جبلوا عليه. - كل شخص له مجال واهتمام. - العلاقة الودية بين الطالب والمعلم له أهمية بالغة - من اقصر الطرق لخسارة محبة الطلاب ما يلي: ١- ان يلمسوا لديك الإعتداد بشخصك. ٢- القسوة والصرامة ٣- غياب العدل. ٤- السخرية والعبارات التي توحي باحتقار الطالب. - من أعظم ما تشرفت به في حياتي العملية تدريس مقرر القرآن. - لو كنت أقل صرامة وبعيدا عن القسوة لحققت انجازا أفضل. - اتخاذ المواقف المتطرفة من أسهل ما يكون، لكن التحدي هو أن نقف موقف الوسط والتوازن. - إن سعة الأفق لدى معلمينا مطلب مهم. - إن إعطاء المعلم لطلابه مزيدا من المعرفة ليس هو أهم ما يقدم لهم فأهم من ذلك تعليم عمليات العلم ومهاراته، وتنمية قدرة الطلاب على الفعم والاستنتاج. - تعلمت أن التحدي الحقيقي ليس أن نصنع لأنفسنا ومقرراتنا قيمة من خلال الإمتحانات والدرجات، أو موقعنا الإداري، بل من خلال عطائنا وما نقدمه. - الانحراف السلوكي أهون من الإنحراف الفكري .
عرض المزيدفي حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال