تحميل كتاب مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري مؤتمر PDF - المؤلف مجهول

الرئيسية / المؤلف مجهول / مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري مؤتمر
كتاب مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري مؤتمر لـ المؤلف مجهول

كتاب مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري مؤتمر

الكاتب المؤلف مجهول

كتاب مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري مؤتمر لـ المؤلف مجهول
القسم : المرأة والعائلة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 37
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.4 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري مؤتمر pdf مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري – مؤتمر مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري معلومات الكتاب: رقم الكتاب: 1599 عنوان الكتاب: مكانة المراة العلمية في الساحة المكية النساء الطبريات مثالاً من القرن السابع الى القرن الثاني عشر الهجري المؤلف: لمياء احمد عبدالله شافعي وصف الكتاب: بحث منشور ضمن بحوث مؤتمر مكة المكرمة عاصمة الثقافة الاسلامية لعام 1426هـ/ ( المحور الثالث )الحركة العلمية والثقافية في مكة المكرمة لقد أكَّد الإسلام على تكريم الإنسان، وآياتُ القرآن الكريم مليئةٌ بهذا التكريم تصريحًا أو مفهومًا، وأحاديثُ النبي - صلى الله عليه وسلم - تفيض بهذه المعاني، ومن القرآن والسنة استنبط علماءُ الإسلام أحكامًا كثيرةً، تُقَنِّنُ وتنظم وتطبِّق تكريمَ الإنسان سلوكًا عمليًّا واقعيًّا، وليس مُجرَّد تقعيد نظري. إلى ذلك تَلفتُ نَظَرَ قارئ القرآن إشاراتُه المتكررة إلى كون البشرية مخلوقةً من صنفين وجنسين، هما: الذكر والأنثى. وهذه المعلومة بَدَهيَّة، ولكن القرآن لا يُقدِّمها مجرَّد معلومة؛ بل يذكرها في سياقاتٍ تُفيد - وبكلِّ وضوحٍ - مساواةَ الله - تعالى - بين الجنسين في الكرامة. من ذلك الآية الكريمة: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [الحجرات: 13]. وقوله - تعالى - واصفًا نفسه الكريمة: {وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى} [النجم: 45]. فهذا التذكير بالخلق من الجنسين دون ذكرٍ لمفاضلةٍ بينهما يُفيد أنهما على درجةٍ واحدةٍ من القَدْرِ عند الله - تعالى. بل إن القرآن الكريم يذكر أن الله خلق آدمَ - عليه السلام - ومن جَسَدِ آدم - وبالتحديد من ضِلَعٍ في صدره - خُلِقت الأمُّ الأولى حوَّاء، فيقول مخاطبًا الناسَ بعظمةٍ وحنان: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً} [النساء: 1]. وهذه الزوجية مما امتنَّ الله - عز وجل - به على البَشَر، وذكَّرهم بها كثيرًا، من ذلك ما قال لهم: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا} [النحل: 72]. وقال في خطاب ملؤه العاطفة: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. .

عرض المزيد
الزوار ( 106 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب المؤلف مجهول

المؤلف مجهول

تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب المؤلف مجهول مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور