تحميل كتاب وسقط صنم الليبرالية pdf حقا إن سنة االله لا تتبدل ولا تتغیر ولا تحابي أحدا ، فما بني علي باطل فهـو باطـل ، واالله عـز وجـل هـو خـالق الإنسـان وهـو أدري بمـا یصـلحه ومـا ینفعـه فـي دنیـاه وآخرتـه ، والإنسـان مهما ازداد في العلوم والمعارف ومهمـا اختـرع مـن قـوانین وآلیـات لإصـلاح حـال البشـر فجهـده قاصـر وسـعیه مبتـور، لأن مـا یجهلـه فـي هـذا الكـون أكثـر ممـا یعرفـه ، ومـا یغیـب عنـه أوسـع مما یدركه . بـین عشـیة وضـحاها حـدث مـا لـم یكـن متوقـع، حیـث بـدأت حبـات عقـد أعتـي أیدیولوجیـة علي وجه الأرض في الانفراط حبة حبة ، ولأول مرة أصبحت هنـاك الجـرأة علـي نقـد اللیبرالیـة بعدما كان من المحرمات بـل مـن المهلكـات الكـلام بأقـل القلیـل عـن اللیبرالیـة ، وكأنهـا أقـدس أیدلوجیة عرفها بني البشر. ـ .
عرض المزيد
الزوار ( 249 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس