تحميل كتاب المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية pdf ملوك الفرس عهد يوسف عليه السلام -يوسف عليه السلام -موسى عليه السلام -التسمية بالملك -ولم يكن يقال في الجاهلية الا ملك القوم وسيدهم ورئيسهم للعرب، فأما وكان لكل ملك من كبار ملوك الأمم كقيصر وخاقان وملك الهند وملك -*رسالة الرسول (الى كسرى وجاء برواية أخرى: أن قتل شيرويه لأبيه أبرويز كان لسبع ساعات مضت من -*سيف الدولة ملك الحلة يترادفون حوله رجاء فواضله، ويزدحمون على أستلام أنامله ويسارعون الى -هوذ الحنفي -قوس حاجب بن زرارة ويوم بئر معونه وأم البنين التي ذكرها: هي أبنة عمرو فارس الضحيا العامر، حدى المنجبات. -الحارث الكندي -عبد الله بن أبي الخزرجي -عثمان بن الحويرث -ابو أحيحة سعد بن العاص وأبو أحيحة هذا الذي حبسه أبن جفنه وهو سعيد بن العاص بن أمية بن عبد -مالك بن عوف النصري -الشريد عمرو بن رباح السمي -علي رضي الله عنه والأشعث ومحوش بن معد يكرب بن وليعة أحد هؤلاء الاربعة القتلى وهو جد علي أبن -اخبار الحجاج بن يوسف الثقفي -مذهب العرب في أبس التاج -ملوك آل نصر في حيره ولم يكن من ملوك العرب بعد التبيعة، فانهم نالوا من العز مبلغا أستحقوا -تفرق الأزد -مالك بن فهم بن غانم وقيل غنم بن دوس الأزدى، وهو أبو جذيمة الأبرش و ووافق خروج سبأ عن أرضهم خروج قبائل من ولد أسماعيل عليه السلام من -أخوه عمرو بن فهم بن غانم بن دوس، فكان ينزل منزل أخيه. -جذيمة الأبرش وجذيمة هو صاحب الندمانين اللذين يضرب المثل بهما، فيقال كندماني جذيمة. -عمرو بن عدي -سابور بن أردشير -أمرؤ القيس بن عمرو -اهل الرفادة -الجمار والجمار ويقال الجمرات وقيل بل هم قوم من لخم خاصة دون غيرهم سمى منهم -الوضائع وهم أساورة من الفرس كان كسرى يضعهم عند الملك بالحيرة مددا له -الرهائن -العباد وقد ذكر الطبري هذا الوجه ويقويه أيضا إنه روي إن عمرو بن أمرؤ القيس -عمرو بن أمرؤ القيس -الأحلف -الملحاء -أوس بن قلام -امرؤ القيس الثاني -النعمان بن أمرؤ القيس وأنصرف النعمان الى الحيرة بعد إن أكرمه بهرام جور وأحسن صلته وزاده -المنذر بن النعمان -الاسود بن المنذر أبنه الاسود بن المنذر بن النعمان بن أمرؤ القيس بن عمر بن أمرؤ القيس بن -المنذر بن المنذر -النعمان بن الاسود -ابو يعفر بن علقمه -المنذر بن أمرئ القيس -وولدت له أمامه أبنا فسماه عمرا أيضا، فكان يعرف بعمرو بن أمامة كما ذكر أبن قتيبة في بعض كتبه إن لبيد بن ربيعه الجعفري الشاعر كان من جملة -عمرو بن المنذر -41 وروي في سبب موجدته عليه وآخر، قيل إنه كان ينادمه وكان جميلا ظريفا -قابوس بن المنذر -المنذر الاصغر -النعمان الاصغر ابنه النعمان الاصغر بن المنذر الاكبر بن أمرئ القيس بن النعمان بن أمرئ -المتجردة -وكان المنخل بن مسعود اليشكري نديما له، وكان جميلا ظريفا، وكانت -45 - ثم إن النعمان عرف براءة النابغة. وكانت مدة ملك النعمان أثنتين وعشرين سنة، منها سبع سنين في زمن هرمز -اياس بن قبيصة -مناقب سيف الدولة ملك الحلة -فرسان العرب ولعمري إن من تقدم قد ذكروا من أهل لك منقبة قوما، وفي العرب أمثالهم -غير العرب -الاركان -جمرات العرب -جماجم العرب -رضفات العرب -اثافي العرب -غلاصم العرب -اجواد العرب -اوفياء العرب -الرجليون من العرب -اغربة العرب -ارحاء العرب -ازمنة العرب -البدور من العرب -حكام العرب وقالوا حكام العرب ثلاث هرم بن قطبه الفزاري، وهرم بن سنان -شعراء العرب وقالوا الشعراء في الجاهلية ثلاثة: أمرؤ القيس بن حجر الكندي، والنابغة -فدية العرب -مفاخر العرب -عقماء العرب -اقارع العرب -الرادون على المستغيث 52 " - يعدلن بين حرب وجوع " -الوافيات من العرب -ذكر السبب في قتل أبي أزيهر وروي إن الاسود بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة كان أحدهم فحنى -منجبات العرب قال أبو عبيدة: وذكروا إن دغفل يعني دغفل يعني بن حنظلة البكري النسابة -مدركوا الاوتار -بيوتات العرب -رأي المنصف فيما قيل في مفاخر العرب -فزادوا أخرون وقالوا: بل فرسان العرب أربعة فذكروا هؤلاء الثلاثة و وأقرعت طابخة ثم قيس بن ربيعة ثم قبائل اليمن ففاز من كل قبيلة قوم و -أيام العرب -الاجربان -الحليفان -الابدان: الدروع وأزنم بن عبيد بن ثعلبه بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن -ثم قالوا بعد ذلك وكانوا من فرسان عبس في حرب الرهان وليس، قتل ضمضما -وذكر أيضا إن الحجاج وأبن الأشعث تنازلا بعسكريهما بدير الجماجم مائة وكايام القادسية والمدائن وجلولاء ونهاوند في جهاد الفرس، ولم يكن -وقعة الجمل في رجز لها، ثم رموا أصحابه بالنبل من كل جانب فنادوا يا أمير المؤمنين -وقعة صفين -ادن مني يا حارث فدنا منه فقبل رأسه وقال ما يتبع هذا الا خير يا حارث. -وبالاسناد المذكور عن نصر بن مزاحم قال: حدثنا عمر بن الحارث بن حصيرة و وروي إن أمير المؤمنين عليه السلام كان يحرضهم فيقول: عضوا على أضراسكم -يوم فيف الرياح -والحديث في ذلك والأشعار فيه موجودة معروفة فرحل أحيحة عن69 بن بدر و -فتبعهم الناس على نقل ذلك وتحدثوا به الا ترى أنهم قالوا: جاء الثعلب و -انما سمي بذلك لانه كان يجلس بفناء بيته بالضحى. فأي أي فخر في هذا الفعل -وروي إن ذا الخليطين عتاب بن ورقاء الرياحي غزا سجستان فمنع الناس إن -الفوالي: دواب كأخنافس، يستاقها يزدردها، جم ظنونها: يخاف مرة ويطمئن وروي إن أبرويز لما نقر صورة فرسه شبداز في الجبل، نقر عنده كتابا -فضله عليهم في الدين وكانت أياد تنزل بعين أباغ وأباغ رجل من العمالقة كان ينزل بتلك العين -تنصر النعمان وسياحته والوجه الاخر إن النعمان فيما روي كان قد مرض مرضا شديدا نحل معه جسمه -فضله عليهم في النسب -ملوك الازد -وهو أحد الوجوه المرويه عن نسب آل نصر وفي سبب أنتقال الملك اليهم وجه وقال أبو عبيدة: الرواة لا يقيمون لنسب الملوك فجاء في أنسابهم مثل هذا -حديث ماء السماء فهذا حديث ماء السماء التي يضرب بها المثل ولا يعلم ما هي. وأي فرق بين -خبر الذبيحين -فكيف تقام أنساب 86 هؤلاء على ما ترى فيها من العجائب بنسب يرجع إلى -فأما من روى إن أسماعيل عليه السلام هو الذبيح فانه قال: إن أبراهيم عليه -فروي إن رسول الله (قال: " رحم الله أم أسماعيل لولا أنها عجلت لكانت -وبالأسناد عن أبى بشر أحمد بن أبراهيم عن مجمد بن أحمد النحاس عن أحمد -وأسماعيل عليه السلام شريك أبيه (في بناء الكعبة. روي إن أبراهيم عليه روى معن بن عيسى عن عبد الله بن عبد الله عن أسماعيل بن أويس عن 91 أبيه -ولاية جرهم البيت فوليت جرهم الحرم ما يعلمه الله تعالى، ثم بغوا وظلموا وأستحلوا حرمته -ولاية خزاعة البيت والذي تقدم من الحديث يدل على إن خزاعة وليت بعد جرهم هذا الحديث يدل -ولاية قصي بن كلاب البيت وفي رواية أخرى إنه قال لها سأجعل لك من ينوب عنمك في فتح البيت، فأوصى -النسيء -الأجازة وكانت أفاضة المزدلفة لبني زيد بن عدوان بن عمرو بن قيس عيلان بن مضر و -حفر زمزم -ومما روي في أسماء مكة حرسها الله والله سبحانه أعلم: مكة وبكة وطيبة وكانت العرب في الجاهلية تعرف لولد أسماعيل عليه السلام شرف نسبهم ولا -فضل معد بن عدنان -ووروي أن101 رسول الله (كان أذا أنتسب فأنتهى الى معد بن عدنان أمسك. -وروى أبن جمهور عن أبيه عن أبراهيم بن المنذر عن عبد العزيز بن عمران عن وقال بعض الرواة قضاعة عكبرة قال أبن الكلبي، ولا أدري ما هذا. و -فضل نزار بن معد -وكان نزار بن معد وصي أبيه بوصيته دون غيره من ولده، ولما رآه من104 وقيل إنه أعطى أنمار جاريه له تدعى بجيله. فحضنت ولده فنسبوا اليها فقيل -فضل مضر بن نزار -فضل الياس بن مضر -وكان الياس بن مضر وصي أبيه والرئيس بعده، والقائم بسؤدده، ومضر تتشعب يقال نبز ونزب107. -فضل مدركة بن الياس وقد لخبرنا بهذا الحديث محمد بن هبة الله عن محمد بن الحسن عن جماعة بن -فضل خزيمة بن مدركة -فضل أسد بن خزيمة في نفسة -اخبرنا الحسن بن محمد بن الحسن عن أبيه بن عبدون عن أبي طالب الانباري عن -وهو مأخوذ من قولهم لقحت الحرب بين القوم. 114 ومثل قول أبي زمعة ومما يقوي ذلك ويدل عليه قول النعمان للنابغة: قد كان لك في قومك ممتنع -فمن أحاديثهم في ذلك بينهم -118 - وقال عدي بن زيد: وسمعت العرب قصيرا في مدركي الأوتار بهذا السبب. فكيف تنسب هذه الملكة -النعمان بن المنذر وعدي بن زيد -وكان الاسود في حضانة عدي بن أوس بن مرينا، وبنو مرينا أهل بيت من -121 - ومما كتب ليه أيضا: -فروي إن مروان بن الحكم قال يوما لمعاوية: إن مثلنا ومثلك كمثل عدي بن -وفي رواية أخرى إن النعمان كان مع أبرويز يوم هزيمته من بهرام شوبين -فذكر ذلك الاخطل أيضا في مديحه للوليد بن عبد الملك بن مروان، 124 وكانت وقال هانيء بن قصيبة الشيباني في أمر النعمان: 125 -يوم ذي قار -وطال عمر الحضمي وله مع عبد الله بن مسلم الباهلي أخي عتيبة بن مسلم -وفي رواية أخرى إن كسرى إنما ضمن قيس من مسعود جرائر بكر بعد يوم ذي قار وذكر أبو عبيدة إن هذا الشعر لعمرو بن جني التغلبي يخاطب به امرأته - و -الرسول (يعرض نفسه على القبائل ثم صار الأيام بني عامر بن صعصعة وفيهم ملاعب الآسنة عامر بن مالك بن -كسرى والعرب فتتبع كسرى بكر بن وائل أيضا هذا التتبع بسبب وديعة أودعها النعمان و -من مناقب سيف الدولة. -ومنها السلطان ركن الدنيا والدين أبا المظفر بركيارق بن ملكشاه لما -وكان انحرافه عن ركن الآلف سببا لضعف ملكه وانتشار خيله وتناقص وروى أبو الفرج الاصفهاني بإسناده إن أهل الحيرة كرهوا من المنذر الآسنة -الردافة -ومن أحاديثهم أيضا مع العرب -أن امرأ القيس الثاني غزا بكر بن وائل وكانت عادة الملوك إذا توجهوا ألف أن المنذر بن ماء السماء كان بعد إن تزوج هند بنت الحارث بن عمرو بن حجر -ومن أحاديثهم معهم -أن عمر وبن هند مع ما كان يذكر به من السطور من بينهم حتى إن العرب كانت -أن ضمرة بن جابر بن قطن بن نشهل بن دارم كان كثير الإغارة على مملكة -أن النعمان أيضا جمع كتائبه فجهزها إلى بني عامر وبعث على العسكر أخاه فلم يكن للنعمان قدرة يشفي بها غيظة من بني عامر إلا بوجه كان تركه أحسن -الحارث بن ظالم المري -ولو لم يستدل على ضعف أمرهم الإلية بما نال النعمان من الحارث بن ظالم -فحبق البائن فقال الحارث: أست البائن أعلم. وأنهزم الرعاء وجمع أموال في شعر له، وذكر ذلك أيضا في شعر له هذا. وإنما قال ذلك لأن عوف بن سعد -من أخبار النعمان بن المنذر فقال: أختر أي قتلة شئت، فقال: اسقني الراح حتى الثمل وأفصدني الأكحل -من أخبار سيف الأيام -وأين ملك كانت هذه صفته وحقائق أفعاله من ملك148 كان أبو تمام وصفه -وهل من كانت هذه بعض صفاته أولى بالتسمية بملك العرب أم من كان يدنيه إن أحدها: إن ضرار بن عمرو الضبي أبا مرحب ربيعة بن حضية بن أرتم بن عبيد بن -والثاني فتكة البراض -والثالث امرئ القيس والمعلى والسموأل وذكر أبن قتيبة إن شريحا هذا، هو شريح بن عمرو الكلبي وليس بابن -خبر حصار تبع يثرب -من مناقب سيف الدولة -فضله عليهم في سعة الملك والثروة -وفضله عليهم في سعة الملك والثروة ظاهر كظهور فضله عليهم فيما تقدم من -وكف يقاس ملك محه الأعشى مبالغا بأنه يعلف فرسه قتا59 وشغيرا بسيف -وروى أبو الفرج الاصبهاني عن المفضل الضبي في حديث طويل: أن عدي بن زيد ومن الامارات أيضا161 على مثل ما ذكرناه من أحوالهم قول عدي بن زيدا -من أخبار الحارث بن عمرو الكندي وأبن الهبولة وروي إن الحارث بن عمرو بن حجر الكندي نزل في بعض الاحيان بأهله على -اخبار متفرقة عن ملوك الحيرة وملوك الحلة ورؤساء القبائل -هذا طرف من ذكر أحوالهم في أديانهم وأنسابهم ومبلغ163 عزهم وحد ملكهم -فقيل أن قيس بن جرول سمى بهذا البيت عارقا، فرد عليه عمرو الاسرى و -وليس في هذه الحكاية ما يدل على عظم جيوشه وقوه جنود، بل فيها ما يدل -فأتى كسرى يخبره خبر الجيش، وكان من عادة كسرى إذا جاءه من يخبره بهزيمة -ثم أجتمع مع أبي حنش جماعة من بني تغلب، فأتوا سلمة فقالوا له: إن الغدر -وبعث الجون أبنيه حسان ومعاوية وقيل عمرو ومعاوية في جيوشه مع لقيط .
عرض المزيد