تحميل كتاب صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ الجزء الثاني PDF - مؤلف أجنبي

الرئيسية / مؤلف أجنبي / صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ الجزء الثاني
كتاب صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ الجزء الثاني لـ مؤلف أجنبي

كتاب صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ الجزء الثاني

الكاتب مؤلف أجنبي

كتاب صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ الجزء الثاني لـ مؤلف أجنبي
القسم : بيوغرافيا ومذكرات
الفئة : الإعلام والصحافة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 3.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ الجزء الثاني pdf نبذة عن الكتاب : صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ الجزء الثاني ويمثل كتاب صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب صحابة رسول الله،مواقف ومواعظ ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة. صَحَابَةُ النَّبِيّ مفرده صَحَابِيّ، مصطلح إسلامي يقصد به حملة رسالة الإسلام الأولين، وأنصار النبي محمد بن عبد الله المدافعين عنه، والذين صحبوه وآمنوا بدعوته وماتوا على ذلك. والصحبة في اللغة هي الملازمة والمرافقة والمعاشرة. رافق الصحابة رسول الله محمد بن عبد الله في أغلب فترات حياته بعد الدعوة، وساعدوه على إيصال رسالة الإسلام ودافعوا عنه في مرات عدة. وبعد وفاة رسول الله محمد بن عبد الله قام الصحابة بتولي الخلافة في الفترة التي عرفت بعهد الخلفاء الراشدين، وتفرق الصحابة في الأمصار لنشر تعاليم الإسلام والجهاد وفتح المدن والدول. وقاد الصحابة العديد من المعارك الإسلامية في بلاد الشام وفارس ومصر وخراسان والهند وبلاد ما وراء النهر. تبني النبي لزيد بن حارثة تبنى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- زيداً -رضي الله عنه- في الجاهلية قبل الإسلام، وكان زيد مولى للسيدة خديجة رضي الله عنه، فأهدته لرسول الله، وبعد حينٍ جاء والده للبحث عنه في مكة، فعرفه فطلب إلى النبيّ أن يشتريه منه، فأخبره رسول الله أنّه عائدٌ له إن كان قد اختاره دون أن يبتاعه، وإن أحبّ البقاء مع النبيّ فله ذلك، فكان اختيار زيد -رضي الله عنه- المكوث مع النبيّ -عليه السلام-، ففضله على والده، فسُرّ النبيّ باختيار زيد وأعلن تبنّيه له. [٣] لطف النبي مع علي طلب رسول الله علياً ذات يوم، فأخبرته فاطمة أنّه قد غاضبها ولم يقِل في البيت، فأرسل رسول الله من يبحث عنه، فوجده راقداً في المسجد، فجلس رسول الله بقربه، وبدأ يإيقاظه مداعباً له بقوله: (قُمْ أبَا تُرَابٍ، قُمْ أبَا تُرَابٍ). هدية النبي لعبد الله بن أنيس كان الصحابي الجليل عبد الله بن أنيس من الأنصار السابقين إلى الإسلام، بايع النبيّ -عليه السلام- على الإيمان في بيعة العقبة الأولى، وكان النبيّ قد انتدبه لمهمّةٍ بمفرده؛ إذ كلّفه بقتل خالد بن سفيان، الذي بدأ يجمع العرب لقتال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فاستدعى الرسول عبد الله وأوكله بالمهمّة، ووصف له الرجل الذي سيقتله، فلمّا تنكّر عبد الله وجعل الخدع ليصل إلى الرجل تمكّن منه فقتله، فعاد إلى النبيّ متهلّلاً مستبشراً، فرضي له رسول الله ذلك، وأعطاه عصا، فتعجّب عبد الله من العصا، وسأل النبيّ عن سبب إعطائه إياها، فقال له رسول الله: (آيةٌ بَيْني وبَيْنَكَ يومَ القيامةِ إنَّ أقلَّ النَّاسِ المُتخِّصرونَ يومَئذٍ)،[١] فاحتفظ بها عبد الله حتى مات، ووضعت معه في كفنه. .

عرض المزيد
الزوار ( 153 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور