تحميل كتاب من الفوائد المنتقاة pdf بعث سرية إلى نجد، فبلغت سهمانهم: اثنى عشر بعيرا، ونفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا رجل يسوق بقرة، فركبها، فقالت: إنا لم نخلق لهذا، إنما خلقنا للحرث فقال الناس: سبحان أتاني جبريل فأمرني أن آمر أصحابي أن يرفعوا أصواتهم بالإهلال ذاك جبريل، وهو يقرئك السلام قالت: وعليه السلام ورحمة الله وبركاته، جزاه الله من صاحب العجماء جرحها جبار، والمعدن جبار ، والبئر جبار، وفي الركاز الخمس دخلت الجنة، فسمعت فيها قراءة فقلت: من هذا؟ قالوا: حارثة بن النعمان، كذلكم البر، كذلكم الثلث، والثلث كثير، إنك إن تترك ورثتك أغنياء، خير من أن تتركهم عالة يتكففون الناس، وإنك يمسح على الخفين فكان بهذا الحديث يعجب أصحاب عبد الله، ويقولون: إنما كان إسلام جرير بعد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبا بكر، وعمر، يمشون أمام وقت لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، لأهل نجد قرن، وذكر ولم أسمع عن النبي صلى كان يقطع في ربع دينار فصاعدا نهى عن الدباء والمزفت أن ينتبذ فيهما..
عرض المزيدفي حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال